إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة العنود النبطيه
اذا فارقت قوما وقد قدروا
ان لا تفارق فالمفَارقون هم
أخي القــــــوس
لله درك من نطاسي بارع
قوسك اصاب الجرح فاوقده الما
ودق على الوجع فزاده نزفا
لله درك
ولكن إن كان القلب يأبى ان يُفارق من اختارو فراقه
فما العمل!!
افدنا جزاك الله خيرا |
شكرا لك العنود واحزنني ان اصيب جرحا ربما عطب مع الزمن....
اجابة على سؤالك
هناك خياران احلاهما مرّ
الاول ان يحل العقل محل القلب وتطغي العزة والكبرياء على المشاعر والعواطف فحينها يتمثل العقل بهذا البيت متحديا مشاعر قلبه المكسورة...
لا تسقني كأس الحياة بذلةٍ
بل فأسقني بالعز كاس الحنظل
احل الثاني ان القلب متيم لا يستطيع انفكاك عن من يريد وهنا يقول جميل
الا ليتني اعمى اصم تقودني
بثينة لا يخفى علي كلامها
واخيرا قول البدر بن عبدالمحسن لمن يبدأ التململ من المحبوب....
مافي داعي من حنانك …
كل يوم عاذل جديد
مافي داعي من ملامك …
كم في حبك من شهيد
ياللي عايش بالعواطف …
وأنا نيراني بتقيد
ياما سطرت الرسايل …
ياما غلفت البريد
ياما دمعي بالمحاجر …
خاف من صدق الوعيد
إنته أسراري وناري …
مالي فالحب إختيار
كم على حبك بداري …
وكم قبلت الاعتذار
إنته ماتقدر تخبي …
بين حيرتي والعواذل
غيرتي صحيّت بقلبي …
وللتمادي حد فاصل
لو قضيت العمر هاجر …
هو ذا رائيي الاكيد
الحنان هو الحنان
خلاني فحبك أسير
والصراحة مافي راحة
صاروا عذالي كثير
لاتجاملني بآسف
خلي آسف للجديد
ياما عذبت الوسايل
وإنته في رايك عنيد
قلبي مايهوى المخاطر
صار بيحسب للبعيد
مافي داعي من حنانك .. مافي داعي