أختي العنود ، أخي عابر سبيل ، حياكما الله وبورك فيكما ، وجعلنا الله وإياكم من حملة هذا الدين وأنصاره .
أخي والقريب إلى قلبي سلاف
ما ترتجيه وحوله تنظم وتستصرخ آت لا محالة ، به بشرنا من لا ينطق عن الهوى ، فلنعمل جميعاً في سبيل تحقيق هذا الحلم ، فإن لم ندرك الخلافة فلا أقل من أن نهيء من يدركها ويعيشها ، ونكون نحن الشرارة .
يقصر عن بوحكم أدبي ، وينحني قلمي ، فبورك فيك .
|