عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 05-09-2006, 03:54 PM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي



زعماء ميليشيات يبررون قتل اهل السنة بانه دفاع عن النفس
2006/08/26
زعيم فرقة موت يتمني قتل الزعماء السنة
لندن ـ القدس العربي : ابو ديري لقب لزعيم فرقة موت شيعية تعمل من داخل مدينة الصدر وحي الشولة القريبان من بغداد، ويعرف هذا الزعيم باسم الجزار حيث وصفه موقع سني اسمه الحقيقة بانه مجرم وسفاح يداه ملطختان بعشرات الجرائم. ويعتبر ابو ديري واحدا من عشرات فرق الموت التي تستهدف ما يطلقون عليهم الصداميين او الارهابيين من رجال المقاومة، ويستهدفون السنة في احيائهم.
ولا يؤمن هؤلاء الزعماء الجدد في فرق الموت بعدالة المحاكم التي تتبع للحكومة، فهم يعتقدون ان هؤلاء كفار ويجب قتلهم حالا بعد التحقيق معهم. وقد وجد قادة في الجيش الامريكي هذا العام اكثر من مئتي جثة ملقاة علي قارعة الطريق او قرب حاويات النفايات هذا العام. وتشير صحيفة واشنطن بوست الامريكية التي خصصت عددا من المقالات عن تصاعد قوة جيش المعتدي التابع للحقير بن الحقراء السافل المعتدي القذر.
وقالت الصحيفة ان قادة الجيش الامريكي يعتقدون ان ابو ديري مرتبط بالميليشيات الشيعية. ويعتقد مسؤول امريكي ان ابو ديري هو مسؤول العلاقات الخارجية في مدينة صدام الذي يقوم بالتجول في احياء بغداد ويلاحق السنة، يعتقلهم ويحقق معهم ثم يقتلهم مع رجاله.
لكن مسؤولا في جيش المعتدي قال ان ابو ديري ليس عضوا في الجيش وانه يرأس عصابة قتل تعمل من اجل مصلحتها. ولا يعرف عن ابو ديري الا معلومات قليلة فاسمه الاول هو اسماعيل، في الثلاثينات من العمر، وله ولدان ولم يكمل دراسته الثانوية.
ويقول حراس عملوا معه انه يرغب بالقاء القبض علي زعماء السنة السياسيين، خاصة طارق الهاشمي. وقال الحارس ان ابو ديري نذر ان يذبح جملا لو ظفر بأي من زعماء السنة. ويعتقد ان ابو ديري يختبيء في شارع المفقود السبعيني لانه شارع معزول في حي الصدر، وغالبا ما يعثر الجنود الامريكيين علي جثث ملقاة قرب هذا الشارع في الصباح بعد انتهاء فترة حظر التجول.
وكان الجيش الامريكي قد داهم بيتا في الشهر الماضي وقتل عشرة اشخاص فيما نجح ابو ديري بالهرب، وفي سؤال عن السبب الذي يدفع المسؤولين في جيش المهدي لعدم التحرك ضده اجاب مراقب ان ابو ديري مثل غيره من زعماء فرق الموت لديه من يحمي ظهره، فيما قال مسؤول في جيش المهدي انهم يبحثون عنه.
وتقول واشنطن بوست ان فرق الموت التي تقوم بقتل السنة ومداهمة البيوت غير معروفة، فهي تعمل في الظل الا ان لقاءات مع اشخاص زعموا انهم قادة فيها تقدم صورة عن الطريقة التي تعمل فيها هذه الفرق، فهم يعتبرون ما يقومون به دفاعا عن النفس لا يحتاج اصلا لمحكمة ودفاع ويستشهدون بالقرآن من ان القاتل يقتل، ويقول احد قادتهم هذا جزء من الدفاع عن النفس، هذا حكم جاهز لا نريد حكما جديدا .
وكانت فرقة غدر المتهم الاول في عمليات تصفية وقتل السنة، الا ان المسؤولين الامريكيين يعتقدون ان الجماعة هذه التابعة للمجلس الاحقر للثورة المجوسية في العراق والذي يتزعمه ابن الزنا والمتعة عبد العزى الزنيم هي واحدة من الفرق العاملة في بغداد وما حولها، واضافوا اليها اعضاء من جيش المعتدي.
ويقول مسؤول في جماعة الازمات الدولية في بروكسل ان الشخص الذي يقبض عليه اتباع جيش المعتدي، معروف مصيره، التعذيب ثم القتل. ونقلت عن مسؤول في فرقة موت قوله اذا قبضنا علي شخص من الارهابيين، الصداميين، او التكفيريين فاننا لا نسلمهم للشرطة، لاننا لو سلمناهم للشرطة فانه سيطلق سراحهم في اليوم التالي . ويضيف المسؤول هذا قائلا انه بعد الحصول علي اعتراف كامل منهم فاننا نعرف ماذا سنفعل معهم .
واشارت واشنطن بوست الي حالة امرأة سنية اعدم زوجها، الضابط في الجيش العراقي السابق، وبعد مقتله، قامت الجماعة بالاتصال بزوجته لكي تجمع جثته من المشرحة، وظهرت علي الجثة اثار التعذيب والرصاص الذي مزق رأسه وصدره.
وتنقل الصحيفة عن ضابط امريكي قوله ان فرق الموت تقوم باعتقال السنة من كل انحاء بغداد وبعد ان تعدمهم تتخلص من الجثث برميها قرب الشوارع. ويتحدث القادة العسكريون الامريكيون عن حالات كثيرة عن تصرفات اعضاء الميليشيات الذين يحذرون النساء بناء علي حجج واهية وبعضهم يزور مسيحيين يطلب منهم اعتناق الاسلام، او يحذر الاشخاص الذين يبيعون الكحول. ونقلت الصحيفة عن ضابط اخر قائلا ليس لدي شك ان هذه الجماعات تقوم بعقد محاكمات فورية وتعدم الاشخاص ، ويعتقدون ان جيش المعتدي هو اكبر ميليشيا في البلاد.

عاجل عاجل الحمد لله الناصر
صيد مبارك ثمين
شبكة البصرة
بورك الفتيان الأحياء وتسامى الشهداء إلى كنف العلي العظيم في عليين
على وقع العمليات الجهادية الكبرى التي اجتاحت العراق طولا وعرضا، فلطمت العميل مالكي ومؤتمر رؤساء عشائره أو هكذا يدعون، وعلى خلفية الكرة الجهادية الكبرى في فندق فلسطين التي سبق وتناقلتها الأخبار وعلى وقع الصولات الجهادية المبشرة في أربيل وغيرها اصطاد فتيان المقدادية أكبر عميلين إيرانيين هذا اليوم في الشارع الرئيسي لمنطقة بلور في المقدادية
والعميلان هما المجرمان شهاب المجبرجي وولده
وهذان العميلان من قادة فيلق غدر الكبار ويخضعان مباشرة إلى قيادة الحرس الثوري الإيراني. ولحساسية موقع هذين العميلين في المخابرات الإيرانية فقد كانا على درجة عالية من الحذر والحيطة ويسيران متنكرين بشتى الملابس. لذا تطلب الأمر دراسة ومتابعة وتخطيط محكم
بقي العميل الثالث في هذه الحلقة وهو عزيز شهاب المجبرجي
ولكن أين المفر
فيومه أيضا قريب جدا واقرب مما يتصور
المجد لفتيان شنعار وأنصارهم الطير الأبابيل
وحيث ثقفتموهم
الاحد 3 شعبان 1427 / 27 آب 2006


يسئلونك عن القاتل والمقتول
شبكة البصرة
سرمد العراقي
لو استمعنا للحوارات التي تجرى على الساحة العراقية لوجدنا دائما من يسئلك عمن يقوم باعمال القتل ومن هوالقاتل؟ ويسئلونك عن المقتول؟ وعندما تريد الجواب فلم تجد احد يستطيع ان يعطيك الاجابة الواضحة ... واعتقد جازما ان هناك سرا في الامر اما ان يكون الجهل الحقيقي بالجانب الاجتماعي والامني هوالسبب واما المحاباة لهذا الطرف اوذاك اواتقاء شر هذا اوذاك وفقدان الجرأة على تسمية الامور بأسمائها يحول دون تقديم الاجابة وتحديد الفعل ونحن نقول من جانبنا انه قد تصاب في بعض الاحيان الذاكرة اما بالنسيان اوبالتغافل .
ولكي نرسم للقارئ اوالمتابع الصورة الواقعية وراء ما يجري بهذا الشأن من احداث مؤسفة ومؤلمة في استهداف مناطق معينة في بغداد وما يحيطها ...
ان السبب الاساسي لكل ما يجري من اعمال قتل وتدمير في المناطق التي تجري فيها تلك الاعمال يعود الى الاحتلال الامريكي الصهيوني من جانب والتدخل الايراني السافر في شؤون العراق الداخلية من جانب اخر
وكلاهما استخدم عملائه في الداخل لتنفيذ مخططه فالامريكان لهم مطامعهم ومصالحهم الاستراتجية والجانب الاخر له احلامه واطماعه في اعادة امبراطورية بني فارس وتحقيق الحلم الموعود في (الدولة الهلالية اوالبدرية) كما يسمونها وبسط سلطانهم على المنطقة .
فالعراق محط اطماع هاتين الجهتين وسبق له وان ردع اطماعهما في المنازلات التي جرت في العصر الحديث على اقل تقدير .
فالصهاينة والامريكان يعرفون حجم الخسائر التي الحقها ويلحقها بهم اهل بغداد والعراق منذ الاحتلال الامريكي الصهيوني ولحد الان وهؤلاء لهم وسائلهم الخبيثة التي ينتقمون بها من اهل بغداد والعراق وهي معروفة (قتل. تدمير. اعتقالات وسجون) تحت شعار مكافحة الارهاب.
اما (الجارة ايران) بعد ان خسرت الحرب مع العراق في 8 \8\1988 فقد عدت العدة وهيئات المخطط للأنتقام من شعب العراق الذي تصدى لاطماعها ولم يتيح لها الفرصة في تحقيق هدفها في (تصدير الثورة) وهم كذلك يعرفون حجم الخسائر التي تكبدوها في منازلة العراقيين...
فعندما دفعت ايران بعملائها في السلطة الجديده بعد الاحتلال فأنها وضعت مخططا ينفذ بأيادي العملاء واذنابهم وذلك من خلال تدمير مناطق بعينها لأسباب تاريخية اوأقتصاديه اوسياسية اواجتماعية ونذكر بعض من المدن التي تعرضت لأعمال قتل وتدمير طائفي.
ومنها مدينة المدائن فهذه المدينة استهدفت لأنها قامت على اطلال مركز الامبراطوريه الفارسيه (ايوان كسرى) وهي مدينه اسلاميه عربيه احتفضت بعروبتها واصالتها.
واليوم تتجه نيه الايرانيين وعملائهم في الداخل لأفراغها من اهلها الاصليون عسى ان تتخذ مره اخرى مركزا للدوله الفدراليه الجديده في الظل الفارسي ولذلك فأن الحرب الطائفية تشن عليها منذ وصول حكومة الجعفري ووزير داخليته صولاغ للسلطة. فقد تعرضت للاجتياحات والمداهمات والتخريب والقتل الذي شمل شبابها وشيوخها لتكون واهية امام اي مد شعوبي وهذه الحرب مستمرة حتى اليوم بمختلف الوسائل.
ولو اخذنا مثلا اخر هو منطقة الشورجة والسوق العربي فهذه منطقة تجارية معروفة في العراق والوطن العربي وكانت تعج بالمتسللين الايرانيين بصفة تجار دفعتهم الحكومة الايرانية ايام الشاه لغرض السيطرة على الجانب الاقتصادي في العراق عند الضرورة. ولكن عند صدور قرارات الحكومة العراقية في بداية عقد السبعينات القاضية بطرد هؤلاء واعادتهم الى بلدهم ايران فقد استقرت السوق العراقية لصالح التجار العراقيين واشغلت المتاجر بهم واليوم عندما اختل التوازن الامني واصبحت ارجحيت القرار بأيدي موالية لأيران فقد اصبح المجال مفتوحا للأنتقام من التجار العراقيين لذلك تعرضت اسواق الشورجة والسوق العربي لأعمال الحرق والتخريب والنهب لمرات عديدة كما قتل الكثير من التجار العاملين هناك...
وكذلك الحال بالنسبة لمنطقة الطوبجي هي الاخرى كانت مركزا ايرانيا مهما فأغلب سكانها قبل عام 1970 هم من المتسللين الايرانيين الذين دفعوا لهذه المنطقة لتغيير التوازن السكاني فيها وفي المناطق المجاورة لها وعندما تم طرد هؤلاء المتسللين فقد سكنتها العديد من العوائل العراقية واصبحت عراقية وطنية وبسبب هذا التغيير في التوازن الاجيماعي تتعرض لأعمال عنف طائفي لترحيل اهلها واعادة الايرانيين مرة اخرى لهذه المنطقة بسبب فقدان الجانب الامني وسيطرة القوى الموالية والمدعومة من ايران وهذا الحال ينطبق على منطقتة المنصور وحي العقاري في شارع فلسطين وحي اور والتجار وغيرها..
ولو اخذنا مثال اخر لاسباب سياسيه نرى ان المثال الواضح في مناطق محافظة ديالى ومنها مدينه الخالص وما جاورها لان هذه المدينه تصدت في عقد الثمانينات للاحزاب الطائفيه المواليه لايران والمدعومه من قبلها انذاك وبسبب هذا التصدي تم تحجيم وتفكيك الاحزاب المذكوره ولذلك فأن هذه المحافظه والاقضيه التابعه لها تتعرض لاستهداف شديد من قبل الاجهزه الامنيه والمليشيات المدعومه من الاحزاب الطائفيه وبهذا فهي تدفع ثمن عروبتها ووطنيتها .
اما مناطق الفلوجه والرضوانيه والمحموديه واليوسفيه واللطيفيه والدوره وعرب جبور والطارميه والتاجي وابوغريب (حزام بغداد العراقي الوطني) فهي تستهدف لانها معروفه بولاء اهلها الوطني والقومي الصرف ولا تقبل الطائفيه باي شكل من الاشكال ولذلك فهي اليوم دفعت وتدفع ثمنا باهضا لهذه المواقف من خلال استهدافها من قبل اجهزه الدوله كافه ونقول اجهزة الدوله لأنها تعرضت للايذاء والتدمير من اكثر من جهاز حكومي (اجهزة الامن والحرس الوطني؛ اجهزة وزاره الزراعه؛ الخدمات الصحيه.؛ الجهات التربويه والتعليميه؛ اجهزه وزاره الكهرباء؛ اجهزة وزارة الري)
وهكذا وضع المخطط الصهيوني الايراني المنسق اقليميا لضرب الفكر الوطني والقومي والاسلامي في العراق لترجيح كفه العملاء والدخلاء والمتسللين الايرانيين .
فهل عرفنا من هوالقاتل ومن هوالمقتول ؟ ولماذا؟
24/8/2006
شبكة البصرة
الاثنين 4 شعبان 1427 / 28 آب 2006
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس