هناك قراءة في الصراعات والاستقطابات التي برزت قبل واثناء المؤتمر ال 43 للامن والتعاون بين الذئاب والذي قرر لاريجاني حضوره في اللحظة الاخيرة وخليفاته ونتائجه ومنها بالطبع زيارة بوتين للرياض بعد انتهاء جلساته مباشرة كاول ثمرة من اوجه الخلافات والمنافسات ولعبة الشد والجذب في المنطقة وتفريق المسلمين وتحريك البيادق الصغيرة والكبيرة في نهب الامة واقتسام ثرواتها الهائلة وخيراتها بينهم وتفريغ طاقاتها في حروب عبثية مدمرة تحت مسميات وهمية مختلفة مختلقة خصوصا لهذه الغايات عن طريق اذنابهم من النواطير الخونة تخدم مصالح الذئاب المجتمعين دوريا في ميونخ .
تعليقنا يتبع ان شاء الله
|