بالفعل هي كلمات لها صدى
و إن اختلف كل منا في كيفية التعبير عنها
و إن اختلفت نظرة كل منا لهذه المفردات
و في الحقيقة نجد أنفسنا في أحيان كثيرة
عاجزين عن التعبير عما تحمله هذه الكلمات
من معاني و أحاسيس متباينة
ولكن رغم هذا وذاك تبقى
الحقيقة التي لا مفر منها
أننا مهما تباينا في تأويلنا لهذه الكلمات
فإننا لم ولن نتباين في التعبير عن مفردة واحدة
مهما اختلفت ذواتنا
حقيقة غير قابلة للتأويل
ألا وهي " الموت "
وهي حق على كل إنسان أيا كان ..
بارك الله فيكم
و أنار لكم دربكم