لدي تعليق على جزء من المقال ..
إقتباس:
|
وبالتالي الانفتاح السياسي على الحركات الإسلامية السنية الراديكالية التي أعلنت في وثيقتها الشهيرة عام 1998 عن ميلاد "الجبهة العالمية لقتال اليهود والصليبيين" التي تمتد كهلال سني إن جاز التعبير مع كثرة الحديث عن الأهلة، يحيط بإيران من جهة الشرق والشمال، من كشمير إلى باكستان إلى مزار شريف إلى الشيشان مرورا بأفغانستان.
|
ليست حركات سنية و لا تنتمي للإسلام بل حركة خوارجية كافرة تضم المرتدين والخونة في صفوفها و هدفها الحقيقي هو زعزعة الأمن في البلدان الإسلامية المجاورة لاسرائيل و تمتلك قوى عسكرية تشكل تهديدا بشكل أو بآخر للأمن الاسرائيلي
أما بالنسبة للسؤال الفعلي للموضوع ..
إقتباس:
|
لماذا عجزت إيران عن المصالحة مع محيطها الإسلامي؟
|
فالسبب يعود لسوء النية و المعتقدات المتطرفة للخميني و منها لعناته و سبه و شتمه ضد حكام أهل السنة في السعودية و كذلك يعود إلى سوء النوايا تجاه دول الجوار و دعم إيران للإرهاب و نشره للخلايا الاستخباراتية و التجسسية في دول الجوار و محاولات لاغتيال عدد من الحكام فيها و تهديداتها المستمرة لتلك الدول
هذه ليست إلا كلاما يسيرا من الإجابة أما لو أردنا إجابات مطولة لكتب كتاب عنها