عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 06-10-2006, 04:10 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

أحسن الله إليكم وبارك الله فيكم: الأسئلة الثانية تتعلق بالمظاهرات وغيرها. السؤال الأول: هل القيام بالمظاهرات والاغتيالات في البلاد الإسلامية أو في بلاد الكفار سببا لإصلاح الأمة الإسلامية؟

الشيخ:السني يسعى لإصلاح الوضع وفق نصوص الشارع، من ذلك مناصحة ولي الأمر، والدعوة إلى جمع الكلمة عليه وردّ القلوب النافرة منه إليه، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفق ما توجبه الشريعة. وأهل البدع والأهواء همتهم قلب الوضع ونشره، وهذا هو عمل الخوارج، والثمرة سفك دماء وانتهاك أعراض، وسلب ونهب، وإخافة سبيل ونشر الفوضى، وإضاعة الأمن وتفريق الكلمة.


وأين مناصحة ولي الأمر هل صعد على المنابر عالم من علماء الأمة.وقال..اتقوا الله فيما

يحدث في بلاد المسلمين من قتل وتهجير عب اراضيكم واجوائكم..ومباركتكم ؟؟؟؟؟وإذا كان ولي

الامر راعي فهل. الشعوب قطيع من الأغنام لترد...عليه..ماهو دوره؟؟أم وكل دعاة لذلك..فليفعل

ما امره الله به وبعدها لن يكون في حاجة لرد الشعوب قطيع من الأغنام بل سنكون كالحزمة الواحدة

((يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا عدوى و عدوكم اولياء تلقون اليهم بالموده ))



فالسنة هي نعمة الله على خلقه، ولا يصلح أمر العباد ولا البلاد إلا بها كما كان وهب بن كيشار –رحمه الله- لا يقوم من مجلسه حتى يقول لأصحابه ومنهم الإمام مالك وهو الراوي عنه (اعلموا أنّه لن يصلح آخر هذا الأمر إلا ما أصلح أوله)، قال أصبغ لمالك: ماذا يريد؟ قال (يريد بادئ الدين أو التقوى). هذا أمر.


صدقت وهل كان في اول الأمر... موالاة الكفار ومساعدتهم على قتل المسلمين ؟؟ أم الجهاد وقتل الكفار



الأمر الثاني: الدعوة، دعوة السنة، دعوة أهل السنة والجماعة وهم السلفيون والفرقة الناجية والطائفة المنصورة وأهل الأثر تقوم على اللين والرفق والسياسة الحسنة والحكمة والدعوة بالتي هي أحسن. والمظاهرات والاغتيالات ليس كذلك بل هي عنف، والاغتيالات هي من أعمال الخوارج والسبئية قبلهم وغيرهم من أهل الأهواء، بل هي من أعمال الكفار، وإن احتج أحدّ بأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل كعب بن أشرف، نقول هذا عمل إمام المسلمين، الإمام الأعظم صلى الله عليه وسلم ، نعم، لو وُجد إمام تجتمع عليه الكلمة، إمام البلد، حاكم البلد، ولي الأمر، فأهدر دم شخص مفسد في الأرض، وأهدر دمه بمقتضى الحكم الشرعي فإنّ له أن يدبّر من يغتاله، إذا كان يخشى أو لا يستطيع القبض عليه مباغتة، له ذلك. أما جماعات تدبر هذا فإنها جماعات خوارج.

ونحذّرهم وأمثالهم بقوله صلى الله عليه وسلم : «أبغض الناس إلى الله ثلاثة مبتغ في الإسلام سنة الجاهلية (وهذه سنة الجاهلية)، ومنشد في الحرم، ومطّلب دم امرئ مسلم ليهرقه بغير حق».



نعم لانؤيد الاغتيالات .ولكن عجبت لأمرك..ابغض الناس ثلاثة....سنه الجاهلية ...

ونسيت الثالثة .ومطلب دم امرئ مسلم بغير حق .لماذا يقتل المجاهدين وترصد الملايين لذلك؟؟

الا يقتل الصالحون ..لماذا قتل الشيخ القعيد ولم يتكلم أو يتألم أحدا ممن تأسى عليهم...






والحديث الآخر: «لا يحلّ دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس والثيب الزاني والتارك لدينه المفارق للجماعة»، فهذه الأمور التي هي تأديب البغاة والمفسدين في الأرض كالمحاربين وقطاع الطرق، هذه لولي الأمر من المسلمين وليست لفلان وعلان. ثم هي نابعة من التكفير، فإن هؤلاء لا يقومون بهذه الأمور إلا لأنهم يكفرون حكام المسلمين، ويكفرون أيضا من يواليهم، نعم، فاحذروا أيها المسلمون عامة وشباب الإسلام خاصة هذه المناهج الفاسدة، نعم.

لن نقول تاركين دين فالله أعلم بضمائرهم ...ولكن هم مفارقين للجماعة..أولسنا جماعة هل الجماعة فقط هم الحكام ونحن ماذا نكون وانت ماذا تكون ...اولستم تكفرون أيضا...



تقولون قتلوا المسلمين ونحن نراهم يقتلون الكفار .والاخرين يساعدون على قتل المسلمين فقط فقط فقط ..ويكفرون ايضا .فمن هو أولى بالتكفير من الآخر .....أيها السلفي الذي يدعوا إلى الراهن ..!!.


المظاهرات ..ورقة ضغط ..على الحكام ..لأنه لو كان هناك حكومه مطبقة لشرع الله ما احتجنا لذلك

وبعد ذلك عندما تحتمل عناء النقل فيا ليتك تحضر بعض الأجوبه معك فلا تكون نسخ لصق فقط ؟؟؟
__________________