أخي الشادي،
فجعتنا بغيابك هذا وأوجعت مهجنا والله، والله أن لك شوقاً عظيماً، ولقد سعدت بقرب عودتك لنا سالما غانما معافى كسعادة الأرض الجدباء بالمطر، لا حرمنا الله من طلتك البهية، وجمعنا الله بالجنة معكم ومع من نحب يا أخي وصديقي يا شادينا.
العود أحمد.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
|