وفي خضم الحديث عن الجيش الاسرائيلي واعماله الاجرامية والارهابية اليوم والتي دفعت بمؤتمر الامم المتحدة حول العنصرية إلى ما يؤكد نسبة العنصرية إلى اسرائيل
ولو لم يتم اخراج البيان الختامي للمؤتمر بعد حيث تقوم الوفود الاوروبية بمسؤولية حماية اسرائيل مما ينتظرها من نسبتها للعنصرية كدولة في القرن الواحد والعشرين بعد انسحاب الوفدين الاميركي والاسرائيلي فهذا الجيش الذي لا يعتبر جريمة الزنى مخالفة خلافا لما عليه الوضع في الجيش الاميركي حتى،
والذي يحال فيه أي ضابط يدان بهذه التهمة إلى المحكمة العسكرية حتى قيل ان الجيش الاسرائيلي لو كان سيحاكم كل من اقدم على الزنى لما بقي هناك جيش اسرائيلي اصلا
من جهة أخرى يمثل في حكومة اسرائيل شخصيات لطالما عرفت بالارهاب عبر عقود من الزمن قاموا خلالها بحق الشعب الفلسطيني والعربي أكثر مما ينسب إلى القوات النازية في حق البشرية جمعاء فأكثرهم انفتاحا(شمعون بيريس) كان المسؤول الاول عن جريمة قانا والتي اودت بحياة المئات في جنوب لبنان وهم ملتجئون في احدى محطات قوى الامم المتحدة فما بالكم باكثرهم تطرفا البقرة المجنونة اتيلا الشرق وجانكيزخان بني صهيون وتيمورلنك القرن الواحد والعشرين (ارييل شارون) والذي يشهد تاريخه عليه فحيث رأى الناس دما يتقاطر من اجساد الابرياء رأيت في الجهة المقابلة ارييل شارون على امتداد عشرات السنين
فما لهذا الجيش والزنى شيمة كل عناصره وما لهذه الحكومة والدماء مشروبها في كل اجتماع وما لمجتمعهم العنصري وظاهرة انتشار المخدرات في تصاعد وطيد منذ نشأة دولتهم وكيانهم الغاصب فقد اوردت بعض وكالات الانباء العالمية ان النسبة في التعاطي بين طلاب الجامعات بلغت 75بالمائة
رسالة اليوم إلى الراي العالمي هو كالتالي
دولة عنصرية تسمى اسرائيل
جيش مزود باحدث تكنولوجيا عسكرية يقتل الاطفال في بيوتهم
وحكومة تقرر اغتيالات بشعة لرجالات فلسطين الوطنيين علانية
ومجتمع متفكك منهار ارقى فئاته مدمنة على المخدرات بنسبة 75 بالمائة
وبعد …. ايها العالم المتحضر وبعد !!!
__________________
طريقنا نصر او شهادة
|