عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 21-06-2006, 07:49 PM
قناص الجزيره قناص الجزيره غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة محمد
المشاركات: 254
إفتراضي


إقتباس:
بايعها بحوريه
ـــــــــــــ
أتمنى أن أعرف موقف علماء السوء وفقهاء التسول من المحسوبين على أهل السنة مما نراه في كتب تراثنا كالفقرة المذكورة أعلاه ؟!

هل أدان علماء ذاك الزمان تلك الحوادث كما يفعل علماء اليوم ؟!!

هل سمعتم أن أحداً من معاصري ابن كثير وصفه بأنه يحرض على الفتنة الطائفية والحرب الأهلية وأنه غير مدرك للمصالح والمفاسد ؟!!




بارك الله بكم يا اتباع السلف
طبعاً أخي الحبيب ..

كان في ارهابين وووهابيه وزرقاوين وقاعده بزمن ابن كثير ماشاء الله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هم موجودون أيضا من قبل ذلك من عهد محمد صلى الله عليه و سلّم الذي سنّ لهم هدم مساجد الضرار على رؤوس المنافقين عملاء الصليبيين

...
و سيستمر وجودهم إلى قيام الساعة ..
و لا تختلف إلا المسميات و لا يضرهم ذلك شيئاً
نشتي نشوف قصة نحر كمان عشان يرتاح عملائنا المكرشين الاعزاء

وعندها سيستنكروا على ابن كثير

( دينا مش كده امال ازاي ..........دينا حلووو اوي اوي ......... )

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


إقتباس:

ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين وأربعمائة في صفر منها وقع الحرب بين الروافض والسنة فقتل من الفريقين خلق كثير وذلك أن الروافض نصبوا أبراجا وكتبوا عيها بالذهب محمد وعلي خير البشر فمن رضي فقد شكر ومن أبى فقد كفر فأنكرت السنة إقران علي مع محمد ( ص ) في هذا فنشبت الحرب بينهم واستمرالقتال بينهم إلى ربيع الأول فقتل رجل هاشمي فدفن عند الإمام أحمد ورجع السنة من دفنه فنهبوا مشهد موسى بن جعفر وأحرقوا ضريح موسى ومحمد الجواد وقبور بنى بوية وقبور من هناك من الوزراء وأحرق قبر جعفر بن المنصور ومحمد الأمين وأمه زبيدة وقبور كثيرة جدا وانتشرت الفتنة وتجاوزوا الحدود وقد قابلهم أولئك الرافضة أيضا بمفاسد كثيرة وبعثروا قبورا قديمة واحرقوا من فيها من الصالحين حتى هموا بقبر الإمام أحمد فمنعهم النقيب وخاف من غائلة لك
وتسلط على الرافضة عيار يقال له القطيعي وكان يتبع رؤسهم وكبارهم فيقتلهم جهارا وغيلة وعظمت المحنة بسببه جدا ولم يقدر عليه أحد وكان في غاية الشجاعة والبأس والمكر".

وخذ هذه من سنة تالية:

"وفي ذي القعدة منها تجددت الحرب بين أهل السنة والروافض وأحرقوا أماكن كثيرة وقتل من الفريقين خلائق وكتبوا على مساجدهم محمد وعلي خير البشر وأذنوا بحي على خير العمل واستمرت الحرب بينهم
وتسلط القطيعي العيار على الروافض بحيث كان لا يقر لهم معه قرار".



يبدو أن هذا القطيعي كان
زرقاوي ذلك الزمان


__________________
تقبّل الله منك بيعك يا أبا مصعب، وألحقك بقوافل الشهداء والصالحين، طبتَ حيّا ًوميتاً، وجزاك الله عنا خير الجزاء، كم رأينا من ملك ورئيس أتبع المسلمون تراب قبره لعنات ودعوات بكل عذاب وعقاب ، وكان أخف الناس عليه من ترحم على موتى المسلمين يوري بكلماته ويتجنب بلعنه والدعاء عليه : ذكر ميت بسوء خوف المسائلة