هناك من يشكك في صحة القصة المطروحة الى حد الآن
حدثت تقريبا نفس الحكاية مع جدي رحمه الله وهذه انا متأكدة من صدقها
كان جدي بحارا يعمل في ميناء قرب مقبرة كانت وقتذاك خاصة بالمعمرين والفرنسيين والآن تحولت الى مقبرة شهداء
عند الفجر يخرج كعادته طالبا رزقه
وهو عابر على المقبرة يرى امرأة فائقة الجمال طويلة القامة ترتدي تنورة بيضاء ناصعة وتحمل دلوا في يدها مليء باللويز (لاأدري كيف يقال له بالعربية) ولكنه معدن ثمين أثمن من الذهب أحيانا وقالت له خد هذا الدلو ولا تحك لأحد عن ما رأيت لكنه رحمه الله لم يستطع حتى لمسه وفر هاربا بعيدا عن المقبرة.
ما رأيكم
|