وسؤالي كم يلزمنا من الوقت لنعد سلاحا و قوة كسلاحهم ؟ هذا ما نردد منذ قرون و لا حراك. الحل يا أختي في المواجهة . و ما كان المسلمون في تاريخهم يوما أكثر عددا أو عدة من أعدائهم , و لكن أكثر إبمانا و تقوى. فالعدة الحقيقية هي اللإلتزام بشرع الله. ثم إذا وقعت المواجهة فلا بأس أن ينطبق علينا قول الله عز و جل : إن تكونوا تألمون فأنهم يألمون كما تألمون و ترجون من الله ما لا يرجون
و أذكرك بإخواننا في أفغانستان الأن و ضد الروس هل كانوا أقوى؟ و في العراق الأن هل هم أقوى؟ و في الشيشان ؟ و مع ذلك فإنهم كالشوكة في حلق الطاغية
و أقول أخيرا أنه لو فتحنا على أمريكا جبهات جديدة فسيعجل ذلك بزوالها و انهزامها
|