[يحى عياش]

أخى الكريم هذا الخدام بقايا لفورة القومية العربية
التى أججها فينا أعدائنل لفصلنا عن أسلامنا و عالمنا الاسلامى
و أبرزوا لنا عبد الناصر و عبد السلام عارف و حزب البعث (ميشيل عفلق)
بشقية السورى و العراقى ليمتص جذوة صحوة المسلمين و حركاتهم التحررية الصحوية حينذاك
و أنتهت تلك المرحلة بمرحلة أتفاقية كامب ديفيد جزى الله بها السادات مايستحق
ليقاطعه العالم العربى و الاسلامى و تُحيد مصر كقوى أقليمية للعرب
ليبدء فصل الهرولة للأستسلام للصهاينة فيتبع مصرعلنا الملك الحسن (المغرب)
و قاتل أبية حاكم قطر و النكره حاكم موريطانيا و و و سرا........

الخلاصة أن هذا الخدام مرحلة و أنتهت وما دوره الأن الا كدور ما يسمى بالشريف حسين
الصغير الذى جاء الى بغداد بعد الغزو بأيحاء من أمريكيا حالما بملكية والده الغابره

أخى لن يصلح هذا الدين الا بما صلح أوله و ماعليك الا تقوى الله و التذكير أذا كنت مقعدا
أخوك فى الله أبو مروان.....
أعذزنى أن كانت فطت عضله هنا أو هناك