العنود العزيزة..
مهما كان عنادي و تعلّقي ببلاد المسلمين..فعنادك أكبر..
أكملت لوحة الحزن و الألم في صفحتي المتواضعة..
دُمت بخير و من تحبين..
أخوك
محمد
__________________
أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
|