عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 05-09-2006, 07:04 AM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

النتائج:


23. البعض يظن بأن إدارة بوش إستغلت أحداث 11 سبتمبر لتبرير احتلالها للعراق. في الوقت الذي يؤمن فيه البعض الآخر بأن بوش كان مصيبا في الهجوم على العراق حيث كان صدام حسين يدعم الإرهاب. مع أي طرف تتفقون أكثر؟ [1]


بوش إستغل أحداث 11 سبتمبر 44%
بوش برر شرعية الهجوم على العراق 44%
أختلف مع كلا الطرفين/ بدون رأي 11%

كما يلاحظ, فإن الأشخاص الذين طالهم اسنطلاع الرأي ينقسمون إلى فئة تظن بأن الرئيس بوش إستغل أحداث 11 سبتمبر(44 في المائة), وفئة تظن بأنه أعطى التبريرات الكافية لتلك الهجومات (44 في المائة). تقريبا واحد من كل عشرة أشخاص (11 في المائة) ليس له رأي في الموضوع. غالبية الذين يعتبرون أن هجمات 11 سبتمبر تم استغلالها من طرف بوش هي من الديمقراطيين (69 في المائة), الهيسبانيين (من أصول لاتينية) (59 في المائة) ثم اليهود (64 في المائة). وهو الرأي ذاته الذي يشترك فيه ما يقارب النصف, أو أكثر, من الذين تتراوح أعمارهم بين 18-29 سنة, من الشباب العزب,من الأفارقة الأمريكيين, بالأضافة إلى ساكنة جهة الوسط والجهة الغربية ثم المدن الكبرى. في حين أن غالبية الذين يظنون بأن بوش برر هجومه على العراق هم من الجمهوريين (72 في المائة) ومن ساكنة المناطق النائية (59 في المائة).
الرأي عينه يتبناه تقريبا نصف السكان البيض, الذين تتراوح أعمارهم ما بين 30-64 سنة, والبروتستانتيون, وساكنة الضواحي ثم الشباب المتزوج. كما أن الرجال والنساء أوضحوا تباينا جليا في هذا الإطار.


24. بعض الأشخاص يعتقدون أن حكومة الولايات المتحدة ولجنة تحقيقها في أحداث 11 سبتمبر أخفت أو رفضت دراسة الدلائل الحاسمة التي تتناقض مع روايتهما الرسمية للأحداث. كما يشيرون إلى تبني سياسة رياء في هذا الإطار. آخرون يقولون بأن لجنة التحقيق في الهجمات مثلتها مجموعة من الأشخاص المحترمين والأمناء, وأنه لم يكن هناك أي داع لإخفاء أي معلومة تذكر. من تشاطرونه رأيكم أكثر؟


حكومة الولايات المتحدة ولجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر لم تخفي شيئا 48%
حكومة الولايات المتحدة ولجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر تخفي معلومات ما 42%
ليس لي رأي في الموضوع 10%

مايقارب نصف الأشخاص الذين طالهم استطلاع الرأي (48 في المائة) يظنون بأن الحكومة الأمريكية ولجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر لاتخفي شيئا, رغم أن (42 في المائة) تؤمن بأن الحكومة ولجنة التحقيق تخفي شيئا ما. واحد من كل عشرة أشخاص (10 في المائة) ليس له رأي في الموضوع.

إن غالبية الرجال والنساء, في كل جهة من الجهات الأربع, لاتظن أن الحكومة ولجنة التحقيق تخفي شيئا. أولئك الذين يظنون ذلك معظمهم من الجمهوريين (64 في المائة), ومن فئة 50-64 سنة, والشباب المتزوج, وساكنة الضواحي (59 في المائة), والبروتيستانتيون, والأشخاص الذين تابعوا دراستهم الجامعية ثم الأشخاص الذين يصل دخلهم العائلي السنوي 000 50 دولار أو أكثر (57 في المائة).

كما أن أغلبية الديمقراطيين (50-56 في المائة), والمتراوح سنهم مابين 18 و29 سنة, والهيسبانيون, والشباب العزب/المطلق/الأرامل, وساكنة المدن الصغيرة, والشباب الغير الحاصل على شهادة الباكالوريا, كلهم يظنون بأن الحكومة ولجنة التحقيق في الهجمات تخفيان شيئا ما. وهو رأي يشاركهم إياه تقريبا نصف (48 في المائة) عدد الناخبين المستقلين (ليسوا بديمقراطيين ولاجمهوريين).


25. المبنى رقم 7 لمركز التجارة العالمي عبارة عن ناطحة سحاب من 47 طابق لم ترتطم به أية طائرة خلال أحداث 11 سبتمبر. غير أنه, أي المبنى رقم 7, إنهار رغم ذلك في اليوم ذاته. الإنهيار ذلك لم تقم بدراسته لجنة التقصي في الأحداث. هل لكم ذراية بانهيار ناطحة السحاب تلك, وإن كان الأمر كذلك, أتظنون بأنه كان يتوجب على اللجنة دراسة خلفيات ذلك الحادث أيضا؟ أم تظنون بأن اللجنة أصابت في حصر دراستها في انهيار المباني التي أصابتها الطائرات مباشرة؟


ليس لي أي علم بانهيار المبنى رقم 7 لمركز التجارة العالمي 43%
لدي دراية بانهيار المبنى رقم 7 لمركز التجارة العالمي. وأظن أن اللجنة كان يتوجب عليها التحري في الأمر %38%
لدي دراية بذلك وأظن أن اللجنة أصابت في حصر دراستها في انهيار البرجين التوأم 14%
ليس لي رأي في الموضوع 5%

يلاحظ أن عددا كبيرا (43 في المائة) من الأشخاص الذين تم استجوابهم لايدرون بانهيار المبنى رقم 7 لمركز التجارة العالمي, ولو أن نسبة ما يقارب (38 في المائة) على دراية بالأمر وترى بأنه كان بتوجب على لجنة التقصي التحري في الأمر. غير أن نسبة الأشخاص الذين يدرون بالإنهيار موضوع النقاش, وأن اللجنة لم تكن مجبرة على دراسته, تبقى نسبة ضعيفة للغاية (14 في المائة).

إن الأغلبيات الغير مطلقة للعديد من المجموعات الفرعية تجهل بأن المبنى رقم 7 قد إنهار خلال أحداث 11 سبتمبر. وهذا يحوي الجمهوريين والمستقلين, والشباب البالغ من العمر 30 سنة أو أكثر, والسكان البيض, وسكان الجهة الشرقية والوسط ثم النساء.

إن أغلبية الهيسبانيون (56 في المائة), و الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18-29 سنة (52 في المائة), إلى جانب نسبة غير مطلقة من الديمقراطيين ومن ساكنة الجنوب, يدرون بأن المبنى رقم 7 إنهار إبان هجومات سبتمبر, وأن اللجنة كان يتوجب عليها دراسة ذلك الحادث.

كما أن الجمهوريين (21 في المائة), والحاصلين على الشهادات الجامعية (20 في المائة), والأشخاص الذين يصل دخلهم الأسري إلى 75000 دولار أو أكثر (22 في المائة), والرجال (17 في المائة), هم من بين الأشخاص الذين يدرون بالإنهيار, وبأن اللجنة أصابت حين لم تدرس سوى حادث انهيار البرجين الثوأم.


26. البعض يؤمن بأن عددا هائلا من الأسئلة المتعلقة بأحداث 11 سبتمبر مازالت عالقة وبدون جواب, وبأن الكونغرس أو محكمة دولية يجب عليها أن تعيد فتح ملف التحقيقات حول ما وقع اليوم ذلك, وإن كان مسؤول أو مسؤولين في الحكومة الأمريكية قد سمحوا أو سهلوا, وبوعي منهم, وقوع تلك الأحداث. أما البعض الآخر فيقول بأن التحري في أحداث سبتمبر أخد مجراه بدقة متناهية, وأن أي إشراك للحكومة الأمريكية في ذلك ليس له أي معنى. من تشاطرونه رأيكم أكثر؟


الهجمات تم تدارسها بدقة متناهية 47%
يجب إعادة دراسة الهجمات 45%
ليس لي رأي في الموضوع 8%

هنا أيضا نلاحظ بأن الأشخاص الذين استجوبوا ينقسمون إلى مجموعتين متساويتين. رغم أن أغلبية بسيطة وغير مطلقة (47 في المائة) تظن بأن الهجمات تمت دراستها بدقة, في الوقت الذي ترى فيه نسبة (45 في المائة) بأن الهجمات تلك يجب أن يحقق فيها مرة أخرى. كما أن واحد من عشرة أشخاص تقريبا (8 في المائة) ليس له رأي في الموضوع.

إن الجمهوريين (70 في المائة) والأشخاص ذوي الدخل السنوي الأسري البالغ 75000 دولار أو أكثر (64 في المائة) هم الأكثر إيمانا بأن الهجمات تمت دراستها بالشكل الكافي. من بين المجموعات الأخرى التي تتبنى الرأي ذاته, نجد السكان البيض (58 في المائة), وفئة 50-64 سنة, وساكنة الشرق والغرب, والأشخاص الذين درسوا في الجامعة, وأولئك الذين يتراوح دخلهم الأسري السنوي مابين 50000-74999 دولار.

في عدد من المجموعات الفرعية, يلاحظ بأن الأغلبية تدعو إلى إعادة فتح ملف التحقيقات في أحداث سبتمبر. والأمر ذاته ينطبق على الهيسبانيين (67 في المائة), والأفروأمريكيين (64 في المائة). ونجد أغلبيات أخرى في هذا الإطار عند الديمقراطيين والمستقلين (إلى 57 في المائة), والمتراوحة أعمارهم مابين 18-49 سنة, وساكنة الوسط, والأشخاص الذين لايتعدى مستواهم التعليمي الباكالوريا. وهو رأي تستحله نسبة من 56 في المائة إلى 61 في المائة من الأشخاص الذين لايتجاوز دخلهم الأسري 25000 دولار.

على العموم, يلاحظ أن أغلب الرجال يظنون أن التحقيقات أجري بشكل جيد (51 في المائة إلى 42 في المائة), في الوقت الذي تدعو فيه النساء إلى إعادة التحقيق فيما وقع (43 في المائة إلى 48 في المائة).


27. كيف تقيمون عمل وسائل الإعلام الأمريكية فيما يخص أحداث 11 سبتمبر, بما فيه تغطية الأسئلة العالقة بدون جواب, والتي طرحتها عائلات الضحايا, والنظريات المعارضة للرواية الرسمية ثم التحقيقات في الهجمات؟


جيد 10%
حسن 33%
متوسط 36%
سيئ 19%
بدون رأي 3%

إن أغلبية الشباب (55 في المائة) يرون بأن عمل وسائل الإعلام لم يرقى إلى المستوى المطلوب, بما فيهم الفئة العظمى (36 في المائة) التي تعتبره عملا "متوسطا". في المقابل, 43 في المائة من الأشخاص المستجوبين يعتبرون عمل وسائل الإعلام إيجابيا, أغلبهم يصفونه بالجيد (33 في المائة).

كما أن غالبيات أخرى, داخل مجموعات فرعية, تضفي إنطباعات إيجابية على عمل وسائل الإعلام. والأمر يتعلق هنا بنسبة من الأفروأمريكيين (50-58 في المائة), وساكنة المدن الصغرى, والشباب المطلق/الأرامل/المنفصلين, والتقدميين, والأشخاص بدون شهادة الباكالوريا, والأشخاص الذين لايتعدى دخلهم الأسري 15000 دولار أو ضمن الذين يتراوح دخلهم مابين 25000-34999 دولار.

أما فيما تبقى من المجموعات الفرعية الأخرى, فإن الأغلبيات تقيم بشكل سلبي عمل وسائل الإعلام. ويدخل في هذا الإطار تقريبا 3/5 من الجمهوريين, والمحافظين, والهيسبانيين, وساكنة الغرب, والشباب المتزوج, والأشخاص الذين درسوا في الجامعة ثم الأشخاص الذين يتراوح دخلهم الأسري مابين 35000-74999 دولار. أما الذين يعتبرون أنفسهم تحرريين, على الصعيد السياسي (74 في المائة), وجد محافظين (67 في المائة) فيرون أن تغطية وسائل الإعلام لأحداث 11 سبتمبر كانت تغطية دون المستوى.




ترجمه خصيصا لشبكة فولتير: حكيم إدلسان
جميع الحقوق محفوظة 2006 ©
__________________
]