أخي الحبيب / سمير
مرَّ دهرٌ دون أن نلتقي يا عزيزي و إذا بك تطلُّ علينا عاشقاً جديداً وحقيقةً لا أعرف ما هو سركم يا جماعة الجميع أخذ يكتب في الهوى حتى جمال حمدان الذي كنت أظنه ناسكاً أو راهباً
صدقاً يا عزيزي لقد استفتحتَ بامتياز هذه القصيدة واختتمتها مسكاً
فعين الله ترعاكَ في سفرك و مقامك ..