أهذه سيرتك الذاتية أيها الشادي عمر ؟؟؟ أثقلتها بما حملتها من حزن وألم ، ولكن الحمدلله أنها قصة حب ما ختمت ، شكراً لأنك تركت الباب مفتوحاً للأمل بنهاية سعيدة لها ، تمحو كل فصول الشقاء ، بانتظار النهاية التي تنسينا كآبة الجزء الأول .
كن متفائلاً وسترجع مريم إن شاء الله تعالى .
|