أيها اليماني...
لست بأفضل من الله ولست بأفضل من المصطفى عليه الصلاة والسلام
ميزان الانصاف قائم مادامت السموات والارض.العار هو عندما نقول
ان شهادته رياء والشرك عندما نقول أن الله لم يغفر له والشماته عندما نفرح
بقتله ،والشرك الاخر أن نقول الله قد غفر له بل نقول نسال الله أن يغفر له ،،ويتجاوز عنه
أما غيره .فليس بأفضل من موسى عليه السلام ولا من اخوة يوسف الذين هموا بقتل اخيهم
ورموة في غياهب البئر،والذين ذكرت قصصهم في القراءان