[*سهيل*اليماني*]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

أيها اليماني...


العار هو عندما نقول

ان شهادته رياء والشرك عندما نقول أن الله لم يغفر له والشماته عندما نفرح

بقتله ،

والشرك الاخر أن نقول الله قد غفر له بل نقول نسال الله أن يغفر له ،،ويتجاوز عنه

أما غيره .

فليس بأفضل من موسى عليه السلام ولا من اخوة يوسف الذين هموا بقتل اخيهم

ورموة في غياهب البئر،والذين ذكرت قصصهم في القراءان

اختي الفاضلة .. عندما قال تعالى .. وماأوتيتم من العلم الا قليلا .. فهو مقارنة الى علمه سبحانه وتعالى .. فلما هاجر صلى الله عليه وسلم الى المدينة .. أتاه أحبار يهود .. فقالوا يامحمدألم يبلغناعنك أنك تقول:"وماأوتيتم من العلم الا قليلا "أفعنيتنا أم قومك ؟

فقال كلا قد عنيت، قالوا:فانك تتلو أنا آوتيناالتوراة وفيها تبيان كل شئ ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم هى فى علم الله تعالى قليل ..

وقد آتاكم الله ماان عملتم به انتفعتم

فأنزل الله تعالى"ولوأن مافىالأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفذت كلمات الله " ..

كذلك عندما نقول .. شيخ المجاهدين .. الشهيد .. عمر المختار .. وهو من كان يحارب دون ارضه ودينه .. ونتفق جميعا .. في بلاد المشرق والمغرب العربي .. على ذلك ..

كذلك أيضا .. نتفق .. بناصر الدين .. البطل المرابط .. الشهيد .. صدام حسين .. الشريف الحصيف .. والذي كان يجاهد .. دون أرضه .. وعقيدة .. أمته .. أجمع .. ولذلك كان مصيره كما رأيت .. عندما تمكن منه الاعداء ..

فهل اذا كان غير ماذكرنا .. ان يكون كما رأينا .. عزا ومجدا وشرفا ..

ان العالم لينظر .. وهو لايعلم من الحق شيئا .. فلو سألت .. أي انسان .. على وجه البسيطة .. عن رأيه .. لقال ان ذلك الرجل المشنوق .. لعزيز .. وهو الى جانب الحق لرشيد ..

الا ان يكون ممن على قلوبهم اكنه .. او بها زيغ .. او على ابصارهم غشاوة .. فما هو بقائل .. غير .. هاه .. هاه .. لاأدري ..