لعلي أبشرك هنا بشارة أخرى
لقد تم بحمد الله القبض على الخارجي المارق ( فارس الزهراني )
وسيكون هذا - بإذن الله - مصير كل من سلّم خطامه لكاهن تورا بورا وفأرها الكبير
ومن وراءه اليهود والنصارى
ثم إنني أسأل
ألم تفح البلاد أذرعها له لعله يعود ؟؟
ولكن للأسف تمادى في غيه وتطاول وأزبد وأرعد
وهاهو اليوم قد تم القبض عليه من دون مقاومة
وإن كنت لا تدري أين تم القبض عليه
فلتعلم أنه قد تم القبض عليه في جبل أبو خيال في أبها
ذلك الجبل المطل على مسرح المفتاحه
في حين كان ( خالد عبد الرحمن ) يغني هناك
يا ترى
هل ذهب فارس إلى هناك ليستمتع مع المستمتعين ..؟؟؟
الجواب لن يكون إلا منه شخصيا
ولا أطالب أحد بالجواب
تحياتي