عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 14-06-2006, 01:22 PM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي

تعليقنا




عبد الحليم خدام : مجرم معروف وقديم وعميل اصيل محترف للاستخبارات البريطانية mi6 مثله مثل العميل علي البيانوني ووليد جنبلاط والكثيرون غيرهم في الساحة الان . اذ" تجمعهم وتفرقهم" خدمة الملكةاليزابيث وتاجها الخبيث . (لانمنح بقية الشلشل التي شكلتها امريكا وفرنسا على اراضيها صفة اشرف فهم انذال مثلهم ولا يقلون عنهم خبثا ووغدرا بالشام واهلها ومصيرها( شلل نيوف _ الغادري _ رفعت اضافة للشلل التي تشكلها الاستخبارت السورية نفسها في المهاجر تحت مسميات (جمعيات المغتربين السوريين ) ... ) وارتباطهم بالعدو القادم كما فعلت امريكا بالعراق وعلى مدى عشر سنوات حتى اتمت الفرز الاخير لخلاصة الانذال الذين صحبتهم معهافي بطن دباباتها اثناء اقتحامها الثاني لبغداد .) كما صنعت بريطانية قبل اسبوع (جبهة الخلاص الوطني ) !

وتصرحياته هذه ليست جديدة بل هي تخاريف عفى عليها الزمن . وهو يعلم انه خرج بضوء اخضر من اركان الطائفة العلوية في الجبل ليلملم بقية الخونة المبعدون وبعض المرتزقة الجدد ( الراغبون بممارسة الادوار التي منعوا من اداءها فترة طويلة من الزمن لمصلحة ملكتهم التي تزودهم بالجنيهات والجوازات والحماية والظهور في وسائل الاعلام !!! ) في الخارج وياتي بهم كالدجاج الى دمشق . وتظاهره بالانقلاب على النظام كانت مسرحية هزلية فاقعة الغباء ... معروفة منذ اليوم الاول لخروجه ..عرفها كل من يعرفه اصلا في الداخل والخارج وانتقاله الامس من قصر الملياردير اليوناني اوناسيس الذي اهداه الحريري له الى لندن ...هو للحماية بعد ان لم يعد باستطاعة شيراك فعل اكثر من ذلك له وبعد ان اصبحت ورقته محروقة ولا تاثير له ولا لمن قبل ان يضع يدا بيده .

واما تاريخه الاجرامي في سورية فقد ذكرناه في مواضع عديدة ويعرفها كل من يلم بتاريخ سورية في النصف الثاني من القرن لعشرين ...وهو في هذه الحال فرد من عصابة منحته المحاماة وخاله والظروف الخاصة ارتباطا بجناح حافظ الاسد في اول الستينات وبعد الانقسامات والتصفيات بين متطرفي اليمين والشمال من المجرمين الاشتراكيين والقوميين والبعثيين ...والتي انجز سيده حافظ بعد تقديمه الجولان على مجانا لليهود الضوء الاخضر للسلطة واغتنم انقلاب سليم حاطوم ليقبض على صلاح جديد ويجعله رهينة بيده بعد ان نجح باطلاق سراحه من القريا ....وهو على العموم لايقل من الناحية الاجرامية في تاريخه العملي بحق الناس في الشام كلها عن غيره من رفاقه في القيادتين القومية والقطرية لحزب "العبث" القومي الاشتراكي ....وان مقارنته برفاقه وخاصة المجرم حافظ الاسد واخوه السفاح الغادر ذو ال 18 مليار $ , امبراطور المناش ومارابيا وقناة ANN التي يتواصل بها مع اتباعه السابقين والمخلصين لدولاراته ...اعضاء سرايا الدفاع الاجرامية النصيرية التي ارتكبت من المجازر والجرائم في سوريا ما يندى له جبين شارون .واعلان عدم التعاون معه مسالة تحتاج معها السخرية ننفسها الى سخرية اصلا وها هو يعلن رغبته بالعودة واتصاله مع ابن اخيه لذلك لانه صمام الامان له في قاعدة اجهزة الاستخبارات الامنية النصيرية بكل فروعها ويشكل الموالين له داخلها جزءا لايستهان به حتى الان ويمولهم حتى اليوم من اسبانيا بطرق مباشرة .


عبد الحليم خدام هدم مسجد السلطان عام 64 على رؤوس من فيه من العلماء .

عبد الحليم خدام هدم كل قناة اعلام رغبت بنقل مشاهد للمجزرة المروعة التي راح ضحيتها ما يزيد عن 40000 من الابرياء من سكانها عندما كان وزيرا للخارجية في شباط 82 وصورتها اقمار التجسس الامريكية والفرنسية والاسرائيلية وبين ادي الناس اليوم صفحات مروعة تجلل بالعار كل المجرمين النصيريين الذين شاركوا فيها ويعرفهم كل العالم اليوم .

عبد الحليم خدام : لم يخرج سرا من دمشق , بل علانية وقام وعلى مدار عام ببيع جميع ممتلكاته وعائلته التي سرقها من الخزينة السورية وخرج الى عاصمة شيرك بما يقدر ب مليار و200 مليون دولار .... ليتحدث بكل خبث وحماقة عن الشعب السوري الذي ياكل من المزابل !!!! هذه التي التي لم يترك هو ورفاقه لهؤلاء المخنوقين في ظل اجهزة الاستخبارات النصيرية شيئا اخر سواها اصلا .فيما لو كان صادقا وهو كذاب !

عبد الحليم خدام : مجرم وسلسل عائلة اجرامية وخاله النصيري علي ظاظا كان مديرا لفرع الاستخبارات السورية في دمشق ايام الاسماعيلي السادي السفاح عبد الكريم الجندي وساهم بقتل عدد كبير من خيرة العلماء من رجال الشام .

عبد الحليم خدام هذا : مجرم وعميل وصاحب ورقة محروقة .... ولن يعود لدمشق لا حيا ولا ميتا اصلا باذن الله ...

وخزعبلاته التي يحاول بها منح نفسه مصدقية عن خيانة النظام الحالي : كانت بتاسيس منه اصلا وشارك فيها وصنع معظمها وكل جرائم الاغتيال في لبنان تمت عندما كان يمسك بالملف اللبناني ومقتل " كمال بك جنبلاط "والد شريكه الحالي ابو تيمور يعرفهبدقة وبتفصيل اكبر مما يعرفه ابنه وليد نفسه.... دعك من بقية الجرائم التي حصلت الفردية منها والجماعية ومنذ 1975 وحتى تسلميه الملف لغازي كنعان .


اما عن قوله بالفساد في سورية : فهو امر منكر لايقبله الا جاهل اصلا ليس لانه غير صحيح بل لانه معروف ولانه شريك اصيل ومستمثر كبير لهذا الاخبوط الاجرامي الذي اوصل البلاد لهذه الدرجة من العبث باخر حدود الكرامة البشرية للانسان : فبيته زجاج مكسر اصلا وهو راس للفساد والاجرام والنهب والسلب ... ولايقتل عن غيره من المسؤولين السياسيين والعسكريين والامنيين اجمع . وكل اهلنا في الداخل يعرفون ذلك وسطوة ابناء طلاس على قطاعات السكر كسطوة ال مخلوف و( فروعهم ) على قطاع الاتصالات وسطووة ابناء جميل على قطاع الاجهزة الكهربائية وسطوة ال مخلوف على قطاع السيارات والبنوك والاتصالات , وسطوة المجرمين من قادة الاجهزة الامنية على عمليات التهريب والاستنزاف والابتزاز بانواعه القذرة لكل فئات الشعب والمجال هنا ينكئ جراح الجميع ونعرف بان عددا كبيرا من هؤلاء المجرمين من الوية الاجهزة الامنية وغيره من المتنفذين قاموا بارسال زوجاتهم (حوامل الى كندا وغيرها للحصول على جنسيتها وبالتالي الهرب بكل ما نهبوه من ثروات البلد وبضمانة خارجية حين تؤول الامور الى خط اللاعودة وقد اقتربت ساعتها ).

اما مقتل الحريري : فكان يعني مقتل اتفاق الطائف وانهاء مرحتله ودوره وزعاماته بطلب صهيوني فرنسي مشترك وسبق ان تم تصفية غيره قبل ذلك تمهيدا لهذه الغاية ....

ولذلك فاننا نقول ان الحريري لم يكن اول من استهدف و قتل ولا اخرهم(وان كانت جريمة قتله الشنيعة هي التي ميزت الحدث ونفصلها في مقطع اخر ) ....
والحريري قبل مصرعه الشنيع المقصود : كان متهما من قبل منافسيه السابقين اجمع وكل الذين استطاع ازاحتهم من طريقه وتحجيم دورهم وجعلهم اقزاما في لبنان بمؤازرة القوى التي دعمته سابقا في صناعة قرار الطائف ...الذي انهى الحرب الاهلية وسطوة المجرمين من زعرانها و امرائها والذين ازاحهم من طريق الزعامة والنهب وحجم دورهم وعادواكما شاهد العالم كله : بعد " المؤامرة عليه "و مقتله وخرجوا من السجون او عادوا من مرابعهم الفرنسية زعماء وطنيين !!!

نفس الزعران والمجرمين والخونة الذين تباكوا عليه دجلا وزعرنة واستخفافا بالعقول كانوا يلذعونه مقالا تلو الاخر في ككل جرائدهم ولا يمر نهار في النهار من تهمة او اتهام او ابرة تنخز الحريري وفساده وسيطرة اخطبوطه " سوليدير" على قطاع الاستثمارات في بيروت وغيرها واتهامات بالجملة له ببعثرة المال العام ورفع المديونية العامة للدولة الى 19 مليار $ واصبحوا في اللحظة التالية للغدر به من اشد محبيه وطبعوا له في باريس صورا ضخمة جدا كانت بالطبع مجهزة قبل الحدث باعتقادنا بوقت كاف وهي من " لوازم" الهيجان الفرنسي العاطفي للعقول العاطفية البسيطة وتجييش البسطاء خلف القانون الاممي الاجرامي 1559 والذي استهدف ولا يزال لبنان وسوريا والتي لانقبل ابدا بفصلهمها لا سابقا ولا حقا ولا نقبل بالنظامين الذين يكرسان عمليا الالتزام بلسايكس بيكو القديمة وتنفيذ متطلبات سايكس بيكو 2 الحديثة والتي تجري خلف الكواليس على قدم وساق ... ونعلن بهذه المناسبة للجميع اننا لم نقبل الاولى ولن نقبل ببشارة خوري جديد ولا رياض صلح جديد وان هؤلاء السابقين من صناع الاعلام التعيسة هذه ...كانوامن اساطين للماسونية الفرنسية مثلهم مثل رفاقهم في دمشق الماسونيين فارس الخوري وشكري القوتلي والكلاس والحوراني وبكداش وغيرهم ....

اما عن : تدويل قضية الحريري والتحقيق فيها خارج قضاة من داخل البلد فهي مرفوضة لانها تعني بوضوح ان يقرر المجرمون المنفذون اصلا من هم المتهمون بها او توجيه الاتهامات لهم او حتى التضحية باخرين ابرياء لمصلحة المجرمين الاشقياء بحسب ما تقضيه الضمانات السياسية التي حصل عليها من قام قام بها او نفذ جزءا منها بحسب موقعه الامني والسياسي سواء كان من قادة الامن في الجيش اللبناني المودعين الان في سجن رومية ( اللواء جميل السيد والواء علي الحاج والعميدين ريمون عازار ومصطفى حمدان ) (اضافةلدور خليفة كنعان العميد رستم غزالة ورفاقه.... كونهم المسؤولين الامنيون التنفيذيون واصحاب السيادة على هؤلاء المذكورين ولاننسى بقية الادوار الاصغر كل بحسب مهمتها كما هو شان المشبوهين من قادة الاحباش و يعقوب الصراف محافظ بيروت السابق وعناصر شركة PROTECTION الاسرائيلية للأمن
http://www.securityacademy.com/

المسؤولة عن تأمين الحماية والأمن لموقف السيارات المجاور للاسكوا ومبنى الجزيرة الواقعين في وسط بيروت والتي تحمي فندق السان جورج نفسه !والذي تمت الجريمة مقابله مباشرة بعد ان نشرت الصحافة اللبنانية ااخبارا قبيل الحدث بايام عن قيام شركة محلية باصلاحات في الشارع الذي تمت فيه الجريمة ! ( زرع قنبلة الزئبق الاحمر ) والتي كنا اشرنا اليها في يومها وفي عدة مواقع ... بان مقتله البشع هذا كان بادوات واسلحة لاتملكها لا المخابرات السورية ولا اللبنانية و بانفجار مروع حصل تحت الارض بالاصل وهذا ما يبحث الان عن تاكيده المحقق (الدولي ) البلجيكي ( سيرج براميرتس ) خلف الالماني ديتلف ميلهس .

ومعروف للخبراء هنا : ان هذه المادة Quecksilber الزئبق الاحمر باهظة الثمن و لايمكن للافراد العاديون الحصول عليها ... وانما تملكها القوى العظمى . ويقدر ثمن الكيلو جرام الواحد من الزئبق الأحمر بمئات الآلاف من الدولارات ويساعد هذا الزئبق وفق تقنيات مجهولة على صناعة أسلحة صغيرة قد تكون قنابل نووية بحجم قلم صغير. و يمكن لعدة غرامات منه نسف كتل كبيرة من الأسمنت المسلح .

كما تم الاعلان من قبل مصارد امنية في بيروت بعد ذلك عنوصول طرد خاص لرجل أعمال (غامض) لم يتم الكشف عن اسمه حتى اليوم استورد أنبوبا إلى مطار بيروت فيه( مادة غريبة ) وفحصوها ولم يتمكنوا تكنولوجيا من معرفة ماهية هذه المادة !!! (الزئبق الاحمر ) (توجه اصابع اتهام في الموضوع الى معرفة محافظ بيروت السابق : يعقوب الصراف ذلك وتم ترفيعه بعد العملية الى نائب ليتمتع بالحصانة! ومن ثم تعينه وزيرا للبيئة ! ولايزال تحت ضغط مرعب من كشف دوره في تلك العملية حتى اليوم ) و تم فحصها من قبل الاستخبارات السورية و اللبنانية !!!الدائرة في فلك رستم غزالة و اصف شوكت (جميل السيد و على الحاج وريمون عازار و مصطفى حمدان ) اضافة الى بعض اصحاب الادوار الثانوية كعناصر الاحباش التي اسستها الاستخبارات الاجرامية السورية في لبنان ذراعا امنيا استخدمتهم بخبث وغدر لارتكاب جرائم طالت مختلف القوى والجماعات الاسلامية وحتى المسيحية على الارض .على مدار 20 عاما تقريبا .


***