أخى الحبيب محمد ,
أسمح لى سيدى بأن أعتب عليك كثيرا , فأنا ضحية التعليم فى بلادنا العربية , وأحتاج الى نصائحكم و ارشاداتكم و نقدكم , وأنا ابدا لا اخجل من أخطائى ما دمت أتعلم ,
أنتظر ان ترشدنى الى اخطائى , ووالله يكفينى فخرا بحرفى أن تقول عنه أنه أعجبك ..
لكن تأكد سيدى اننى لا ابصر عيبى , ولو اننى ابصرته لسارعت الى اصلاحه , فكن معى دائما أخى الحبيب ,
أشكركم من قلبى والله على كلماتكم الدافئة التى أتدثر بها من غربة هذا الزمان
عظيم تقديرى و عرفانى,,
|