أنا أؤيّد ما قاله الشيخ أبو الأطفال...
بالطبع من دون أن أتنازل عن هويتي العربيّة...
ومن غير أن أكون معجبًا بالمجتمع الأميركي...
وفي حال كانت هذه الجنسيّة لا تؤثر سلبًا عل أسرتي...
وبشروط أخرى أوّلهاأن تعرض عليّ الجنسيّة دون أن أتزلف للحصول عليها...
إذا توفرت كل شروطي لن أكذب عليك وأقول إنني لن أقبلها...
هذا رأيي..والسلام!
|