الأستاذ عمر مطر..
لا تكفي لغتي ولا قصائدي على شكر الأخت العزيزة العنود لأنها كانت عاملاً مساعداً في عودتك إلينا. فقد افتقدنا قلمك الناضج و رؤيتك الواضحة في زمن أقل ما يُقال عنه أنه زمن تخبّط. أحيي الخيمة و أبارك لها عودتك أخي الكريم، و أتمنى من الله أن تكون عودة بقاءٍ لا زيارة.
أما عن الوطن أخي الحبيب..
فما حال من لم يبقَ من وطنهِ إلا بركة دمٍ و رؤوس أطفالٍ كانوا يوماً..؟؟؟
__________________
أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
|