هيا ياوافى تفضل تلقى الاثخان بالضربات الماسيه هاهى الضربات الماسيه من المناضل الكبير
هاقد عدنا ياوافى
لقد اجبت لك اجابه ياوافى ليس لكى لا تعتقد انك تستدرجنى الى ماتريد وتقوم باعادة الحوار وحرفه عن خطه الرئيسى الى فرع وجعل الامور الفرعيه ونسف الثوابت والاصول
فهل الفروع ياوافى اهم من الثوابت والاصول وانت تكتب بلغه دينيه طاغوتيه محترفه راسماليه ربويه حيث لااعجب ممن يعيشون على السحت والربا ويخرجون زكاتهم لوجه الله وصدقاتهم وكان الله بحاجه الى تلك الزكوات والصدقات المحرمه والملعونه حيث لعن الله ورسوله اكل الربا وموكله وجعل النبى صلى الله عليه وسلم درجات الربا ان ادناه كناكح امه عند الكعبه او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم--وعلى كل حال نعود للرد على تلك الهرطقات الصغيره
كما هو معلوم ان الجماعه يا وافى التى تقوم بالمنظمه احد امرين اما جماعه تتفق للتضحيه والنضال الحركى حتى الموت لاختراق اعداء حقوق الانسان فى بلادهم والاعداء الذين لهم مصالح وخاصه نفطيه فى بلادهم النفطيه بالذات
لان تلك الدول النفطيه ممنوع على ابناء الدول النفطيه التمتع باى حقوق سياسيه او تعبير او غيره بل قمع ووجود من يسير شحنات النفط للغرب ويفتح البلاد للشركات الراسماليه وللعمال بسعر رخيص لتلك الشركات ويبقى المواطنين عاطلين يهيمون بالشوارع ويقعون بالجرائم والارهاب والامراض النفسيه والتى نراها فى كثرة الانتحار وجرائم القتل الاسرى والاغتصابات وغيرها
اقول ياوافى لن تحور الحديث فرعى لكى تتحفنا بتلك البروبجندا السخيفه
لقد تم عرض التضحيه لكل الاعضاء بالخليج بان يتقدم احدهم لقيادة الحركه فان نجح او تم قتله واعدامه فى الطريق فهو وشانه وان نجح فهو الرمز الذى يستحق بجداره قيادة المركبه للمنظمه وهو الرمز الذى بدونه لايمكن ان تستوى الامور
فالامر ليس تمثيليه ياوافى كما جرى بالسعوديه حيث راينا مسرحيه رائعه فصولها تتمثل باعلان الحكومه ان هناك مجموعه قدمت عريضه معروض
للحكومه تطالب فيه بانشاء جمعيه مستقله وان من تقدمو بالعريضه هم فى حقوق الانسان ومستقلين غير حكوميين
وننظر فاذا رئيسها العبيد وهو وزير حاليا والاخر الحجار الذى اصبح بعد الوزير العبيد عضو الشورى المعين
هاهى امور جماعتك ياوافى
ولكن من فرط الاجرام ياواف تريدون بثقافتكم الاجراميه ان تلغو وتضربو فى الصميم ثقافة قيمة الفرد باسم الجماعه فالفرد لديكم ياوافى ليس سوى خادم وعبد لولاة الامر هذا ماتريد ترويجه ياوافى حيث اراك جعلت المناضل الكبير خادم عند سيدك وتراه الفخر بل تراه مماثل لجن الرب ياوافى هذا المقام وهنيئا لك به ولااتشرف به ولا اعترف به نهائيا ولله الحمد---
:
وهاهو بطرس غالى فرد وهو رئيس مركز فرانكفونى ياوافى وقد كان رئيس للامم المتحده هيا اذهب واجهه بترهاتك
وهاهم بالمنظمه العربيه ذهبت سعاد الصباح تمنح الاموال لهم لكى تقول لاتتكلمو عن حقوق الانسان الخليجى وهذخ وقفيه بالملايين وتكلمو عن العرب جميعا واتركو الكويت والخليج
وهاهم بالمنظمه العربيه لم يقوم بها سوى وزراء سابقين متقاعدين محمد فائق كان وزير عدل سابق فى عهد جمال عبد الناصر
وتم اختطاف الكيخيا منصور وهو وزير خارجيه سابق لدى ليبيا
وهم حكوميين فقط هربو واجتمعو فى ليماسول لانشاء المنظمه وعادو مره اخرى بعد التقاعد وجدو مجال يلعبون فيه بشكل يزعمون انه مستقل وهم ليسو مستقلين
والان ياوافى مارايك بفرد استطاع ان يقود تلك الحركه فرديا فكرا وسياسه ونضال وحركه وتحرك مستقل ضارب ورهيب تمكن بموجبه من ان يعقد مؤتمرا بالاردن حضره 66 سفير دوله ووكالات الانباء وخرج اعلاميا بضربه موجعه وكبرى حيث اصبح رقما صعبا فى دنيا السياسه والحقوق العالمى
وسارع خصومه الصغار الى التعتيم والتضليل وهذه غاية مايستطيعون القيام به فقط تعتيم اعلامى وتحرشات واعتقال بالسعوديه وحجز اموال واتهامات بالعماله والجنون وبصهيون وغدا سوف تقول ومن خلفك ياوافى بل هو شاعر نتربص به ريب المنون
الا انه لولا التمكن القوى والضارب وفرض الامر الواقع بكل قوه واقتدار ياوافى
لما وجدناك الان وبتوجيهات سيدك تحاول التملص والمراوغه بشكل صغير كاذب يعلم الجميع انه اسلوب شنشنة الطغاة ةالفراعنه لتضليل الجماهير والشعوب التى تكتشف تلك الحقائق المدمره والخطيره--وكما هو معلوم لوكان هناك فردا اخر يعلم سر الحركه غير المناضل الكبير فانه سوف لايتحمل دقائق تحت تعذيب المخابرات ويدلى بكل مالديه ثم تكون حياة المناضل الكبير رهن بثور اخر بعضو او اى سلتوح اخر انها لعبة الكبار وما المناضل الكبير الا سيد تلك المواقف النضاليه الكبرى ورجل المرحله بحق وليس وراثه ياوافى ولالعب صغار--نعم فرديا قام بقيادة الحركه ياوافى فرديا--وانظر لمن قامو باسم جماعات اقول انظر كيف هى بقالات حقوق الانسان لمن قدمو عرائض او يلعبون باسم حقوق الانسان مع الانظمه الاجراميه الى درجة ان اصبحو هم بانفسهم هم اخر مع الحكومات على صدر الانسان العربى والمسلم بل وغير المسلم ايضا
:
العب غيرها وافى الامور واضحه للجميع والكلام للقادم من الايام
هذه تحيات المناضل الكبير وليد الطلاسى
المفوض العام والسامى بالمفوضيه العربيه العليا لحقوق الانسان بالشرق الاوسط
الرئيس المؤسس للمنظمه الاقليميه لحقوق الانسان وقائد الحركه الحقوقيه بمنطقة الخليج والشرق الاوسط بكل استقلاليه
شاء من شاء وابى من ابى :
