المخابرات الليبية وضعت الخطط لعملية اغتيال ولى العهد الأمير عبد الله – حفظة الله وكان الفقية والمسعرى على علم بذالك وقد ساندا العملية
ويتضح من بيانات سبق ونشرت على موقع الإصلاح
ما يدل على ذالك ففى بيان صادر من الفقية بتاريخ 2-يونيو-2003 تحت عنوان :-
إقتباس:
((تفاصيل مثيرة حول حادث مكة .. المجموعة كانت في جدة لاغتيال شخصية كبيرة))
المجموعة التي دخلت في مواجهة مع قوات الأمن في مكة المكرمة مساء السبت الماضي كانت قد رُصدت في جدة تستعد لتنفيذ عملية موجهة ضد شخصية كبيرة.؟؟؟
|
وليس هذا الدليل الوحيد فقط في تورط هذا الخائن وربيبة المسعرى في ما يحصل الآن فقد المح الفقية في شهر يونيو من عام 2003م في بيان تحت عنوان :-
إقتباس:
((حملة الجهاديين لم تبدأ بعد))
تؤكد الحركة أن هذه ليست إلا حوادث عرضية وأن المعلومات لا تزال تشير إلى سلسلة عمليات قادمة؟؟؟ ((الحركة تؤكد أن العنف القادم ربما يكون شاملا وكبيرا من جهة أخرى تردد الدوائر القريبة من التيار الجهادي أن العمليات المتوقعة لن تكون حادثا منقطعا بل ستكون سلسلة متواصلة ))؟؟؟؟ الحركة تكاد تجزم بأن نذر الفوضى قد اقتربت؟؟؟
|
وفى يوم 3 أكتوبر 2003 قال الفقية :-
إقتباس:
|
((أن الحركة لديها معلومات عن استهداف عناصر في العائلة الحاكمة))؟؟
|
أذا لابد من وجود وسيلة اتصال بين خوارج العصر مع هذا الخائن حتى يقول مثل هذا الكلام !!!
مما يثبت أن الفقية على علم مسبق بما يحاك ضد بلادنا إما بداية اكتشاف محاولة اغتيال ولى العهد فقد بدأت عندما تم ملاحقة مبلغ مليون دولار قد تم تحويلها من (مصرف التجارة والتنمية )) في طرابلس إلى مصرف سعودي أدعى مستلم المبلغ وهو ضابط برتبة عميد/أحمد إسماعيل ويبلغ من العمر 38 سنة أنها مصاريف ترتيب زيارة عائلة القذافى وبعد متابعة وبحث تم اكتشاف خلية على صلة وثيقة بتنظيم القاعدة الذي أستلم مبلغ قدرة 300 ألف دولار وباقي المبلغ كان لتمويل بعض العمليات والتفجير و لترتيب تهريب صواريخ مضادة لدروع لتنفيذ عملية الاغتيال وتم بفضل الله ثم بفضل جهود رجال الأمن تفكيك تلك الخلية و القبض عليها وهم ثلاثة من أفراد القاعدة سعوديين وثلاثة ضباط يتبعون لجهاز الأمن الخارجي الليبي بينهم عبد الفتاح الغوج الذي تمكن من مغادرة السعودية بجواز سفر دبلوماسي برفقة أحمد إسماعيل على طائرة الخطوط المصرية المتجهة إلى القاهرة وهناك تم القبض عليهم وتسليمهم إلى السعودية ....
(( علاقة خونة لندن بما يحصل ))
المخابرات الليبية كانت تقوم بأكثر من ذالك فقد قامت بدعم وتوجيه الفقية والمسعرى وتم تحويل مبالغ مالية كبيرة عن طريق ((البنك البريطاني العربي )) في طرابلس على شكل تبرعات من عدة أشخاص إلى حساب حركة الإصلاح في لندن وقد تم تغطية هذا الأمر ببيان صادر من حركة الإصلاح يدعو إلى التبرع للحركة !!!
كما كان الفقيه والمسعرى قد بداء في عقد صفقات مع القاعدة والمخابرات الليبية من أجل دعم فئة الضلال في ما تقوم به من عمليات من تفجير وقتل وإرهاب وكانت عملية ينبع الإجرامية قد تم التخطيط لها بين الفقية والمسعرى ورجل ليبي أخر ومنفذ العملية مصطفى الأنصاري الذي غادر لندن ووصل السعودية بجواز سفر مزور
عن طريق دولة خليجية تحت أشراف مباشر من عبد الله السنوسي أحد كبار مسؤولي الأمن الداخلي في ليبيا وهو مطلوب من قبل السلطات الألمانية لتورطه في عدة جرائم ...
القاعدة .... وأفراخها ويدعون انهم مجاهدين الخائن الفقية ومن يتبعه ويدعى الاصلاح والخير للبلاد والعباد القذافى تاريخ ملطخ وشخصية نرجسية غير متزن
جميع هؤلاء يجمعهم هدف وأحد وهو تدمير هذه البلاد وتدمير الأسلام وتمزيق وحدتنا وتفريق صفنا ,,,,
لعن الله الخونة من العرب فهم أشد عداء لنا من اليهود ...
المصدر
وما خفي كان أعظم