إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى
ولكن للأسف كان الحال كما ذكرت .. وأنا أستغفر الله من زلات قد أكون وقعت فيها ...
ولك الشكر أخى أن صوبت الأتجاهات المنحرفة التى وصل بها الشطط أن أتهمتنى اننى أنا أبوخالد المصرى و كذلك الأخت مسلمة
|
هذا الأمر له جانبان
الأول : هو أن يكون الهلالي ( تاب ) من الغي الذي كان هو عليه
وهذا إن حدث سيكون أمر نحمد الله عليه
وأما الثاني : فهو الإعتراف المبطن بأنه هو هو أبو خالد المصري وأنه هو هو ** مسلمة** ... حتى وإن نفى
فالمثل يقول : ( النفي في أغلب الأحايين يكون إثباتا )
والحمد لله الذي أزاح الأقنعة عن الوجوه