عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 13-07-2005, 09:00 AM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي

إقتباس:
بواسطة : قلم النتدى

وحكمتم على هذا السفير بالعذاب
الأليم في نار جهنهم..


ما سر الاخطاء المطبعيه
بينك وبين البربهاريــه؟
الستم نفس الشخص فانا
من المتابعين لمقالاتــه
الشيقه وخطــه الجميل


حلوه نار جهنهم هذه
إقتباس:
بواسطة : قلم المنتدى
لماذا لم تستيبوا السفير ثلاثة أيام؟؟
أم هي العقيدة الفاسدة التي لبستموها منذ القدم.
وتعطشكم لدماء المسلمين..!!


الحمد لله ,والصلاة والسلام على النبي ومن والاه,

ألم يقرر الفقهاء الأعلام أن المرتد يستتاب قبل أن يقتل,فلماذا لم يستتب السفير من قبل رجال القاعدة؟
باختصار شديد : الجواب في نقاط:
*استتابة المرتد ليست مسألة إجماعية كما زعم البعض في بعض المنتديات الإسلامية,ففي المسألة إجمالاً ثلاث أقوال:



القول الأول:لا يستتاب إطلاقا, وإليه ذهب الحسن وطاووس ، وبه قال أهل الظاهر ، ونقله ابن المنذر عن معاذ وعبيد بن عمير



وإليه مال البخاري (نيل الأوطار,كتاب حد شارب الخمر,باب قتل المرتد),ونسب هذا القول إلى أبي يوسف من الأحناف(شرح معاني الآثار للطحاوي)



القول الثاني:يستحب استتابته ولا يجب,وهو المعتمد عند الحنفية (الاختيار,الجزء الرابع,145)



القول الثالث:يجب استتابته قبل قتله,فإن تاب ترك وإلا قتل,وهو قول الجمهور من مالكية وشافعية وحنابلة(نيل الأوطار,كتاب حد شارب الخمر,باب قتل المرتد).

وهناك أقوال بين ذلك,



ولم يصح عنه صلى الله عليه وآله وسلم حديثا في وجوب الاستتابة,وإنما هي آثار عن الصحابة,



وربط أكثرهم مسألة الاستتابة سواء القائلين بها أو غير القائلين بها ,بموضوع وصول الدعوة وكشف الشبهات عن المرتد,


فالقائلين بعدم الاستتابة,قاسوه على الحربي الذي وصلته الدعوة فإنه يقاتل بعد وصول الدعوة إليه دون استتابة,



والقائلين بوجوبها,قالوا:ربما عرضته شبهة,فلا بد من إزالة الشبهة ثم الاستتابة,



والآن,هل في عصر المعلومات بالنسبة للعربي المثقف ( كالسفير مثلاً),حجة في عدم وصول الدعوة إليه؟


أو مجال لشبهة لم يستطع السفير إيجاد جواب لها؟ وقد بحث المسكين عن الجواب ولم يجد؟



ألم يصدر تنظيم القاعدة البيان تلو البيان مبيناً حكم التعامل مع الكفار؟


ألم يطلع عليها إيهاب وهو سفير؟

وعندي للمخالفين مفاجأة أعظم....................

السفير لم يكن مرتدا فحسب بل ومحارب تنطبق عليه أحكام الحربي المقاتل دون استتابة, بل ودمن إنذار خاص(انظر أقوال العلماء في هذه المسألة/سبل السلام,الجزء الرابع ,70)


ولصاحب الرأي في القتال حكم المقاتل(العدة شرح العمدة,629),
وهل له رأي ودور في أذية المجاهدين؟؟؟
راجع بيان التنظيم لتعرف الحقيقه


فلا تستعجل اخي قلم المنتدى / عفوا البربهاري ....
وثقوا بعلم الأبطال المجاهدين
والحمد لله رب العالمين


وعذراً على الاختصار الشديد




الصارم البتار على سفير الكفار


قال تعالى ـ فقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ ــ التوبة : 12
الحمد لله ذي الجلال و الإكرام الذي أمرنا بموالاة المؤمنين الكرام وبمعاداة الطواغيت اللئام والصلاة والسلام على رسول الأنام النبي المقدام المأمور بقتل جنود الكفرة الطغام،وعلى آله وصحابته الكرام وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم القيام .

أما بعد:

فمن الأصول المقررة عند أهل السنة والجماعة أن كل من قاتل دفاعاً عن حاكم كافر أو دستور وضعي كما يفعله أنصار الحكام المرتدين-فقد قاتل في سبيل الطاغوت.

وكل من قاتل في سبيل الطاغوت فهو من أئمة الكفر الذين أوجب الله تعالى قتالهم و ألزمنا بمعاداتهم.

وكل من قاتل في سبيل الطاغوت بالقول أو الفعل فهو من أئمة الكفر وأعمدة بقاء الطاغوت،

وقد أمرنا الله تعالى بقتال أمثال هؤلاء فقال تعالى ــ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً ــ النساء : 76.

فالطاغوت هو الشيطان الداعي والمناصر للكفر،وأن من يقاتل في سبيل الطاغوت فهو إنما يقاتل في سبيل الشيطان لأن أولياء الشيطان هم الكافرون قال تعالى ـ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)البقرة : 257

وقال سبحانه ــ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ)الأعراف : 27

ويدخل في الطاغوت كل من تحوكم إليه من دون الله من حاكم بغير ما أنزل الله أو دستور أو قانون كفري،وهذا من أظهر الأدلة على كفر أنصار الحكام المرتدين بالأقوال والأفعال ومنهم سفراء الحكومات المرتدة ,لأن السفارة كما هو معلوم إنما هي دائرة استخبارية يتم من خلالها تناقل المعلومات وتنظيم الجواسيس وهي قبل ذلك تمثل حكومة دولتها.
ومن المعلوم أن طاغوت مصر هو من أكفر طواغيت العرب قاطبة ،وهو أشدهم على المسلمين تنكيلاً،
و لا يفوتنا ذكر حلفه مع رأس الصليبية أمريكا على ملاحقة إخوتنا المجاهدين و إيداعهم في السجون ،

وهو الذي مهد بالأمس القريب لاجتياح جند الصليب لجزيرة النبوة ومهبط الوحي.

وتراه سباقاً لخدمة الصليب و إنفاذ مخططاته في المنطقة ومن آخر إبداعاته في نصرة الكفر أنه قد بادر إلى إيجاد القبول لحكومة الردة الرافضية في أرض الرافدين عن طريق بعث سفير ممثلٍ لمصر في العراق،وكان ذلك بإيعازٍ من وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايز .


أما استدلال بعض الناعقين –الذين يزعمون أنهم علماء على أن رسل الكفار لا يقتلون – بالحديث الذي ورد عن أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد امتنع عن قتل رسُل مسيلمة الكذاب،وكان أحدهم قد قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم رسالة مسيلمة الكذاب فقال النبي عليه الصلاة والسلام ــ لولا أن الرسل لا تقتل لأمرت بقتلهم )

ونرد على هؤلاء المستدلين بهذا الأثر من وجهين:


أولاً:أن هذا قياس مع الفارق بين هذا الحدث و تلك الواقعة؛حيث إن هذا السفير لم يأت برسالة إلى الطائفة المسلمة المجاهدة،و إنما جاء برسالة تثبيت لنظام دولة صليبية =علقمية،ليتسنى لليهود بعد ذلك تحقيق حلمهم الموهوم بامتلاك أرض الميعاد المزعومة .

ثانياً:أن هذه السفارات ما هي إلا مراصد لاقتناص المهاجرين المجاهدين وذلك بتتبعهم و قطع الطرق عليهم ومنع تواصلهم مع إخوة الجهاد والعقيدة في أرض الرافدين و في أفغانستان وغيرها من ثغور الرباط. وما تسليم علم الجهاد وعالم الإسلام الشيخ الوقور عمر عبد الرحمن –عنا ببعيد ،حيث سُلم إلى رأس الكفر أمريكا عن طريق وكر الخيانة والتجسس السفارة المصرية في إسلام آباد ،ولمن لا يعلم عما يفعله طاغوت مصر بالمجاهدين في أرض الرافدين نقول: فو الله ما واجه الإخوة محققين أخبث و أشد إيذاءً من ضباط المخابرات المصرية في سجن أبي غريب و سجن "بوكا" و محاجر مطار بغداد الدولي. وقد جاء اليوم الذي نثأر فيه لإخوتنا و إسلامنا من طاغوت مصر و زبانيته، و نحمد الله تعالى أن مكننا من أسر احد أئمة الكفر سفير مصر المدعو "إيهاب الشريف" الذي كان يعمل لدى السفارة المصرية في دولة اليهود اللقيطة.
وما هو مصير دولة والت اليهود والنصارى وحاربت المسلمين وآذتهم وشردت الموحدين وانتهكت المحرمات ،

فلا مصير له إلا الخزي في الدنيا وله في الآخرة عذاب أليم .

وهذا مصيركم يا سفراء دول الطاغوت فعراق الجهاد اليوم ما بات آمنا للكافرين لأن الله تعالى قيض له رجالا يذودون عن دينه ويثأرون لحرماته ، و أمريكا لا تستطيع حماية نفسها فضلا من أن تحمي غيرها.
ولهذا كله قررت المحكمة الشرعة بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين تحويل المرتد سفير دولة مصر الموالية لليهود والنصارى إلى المجاهدين كي ينفذوا حد الردة فيه قال صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه .رواه البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما .

والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين .

وصلى الله على خير خلقه نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبارك وسلم .



المحكمة الشرعة بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين

الأربعاء 28 / من جمادى الأولى 1426
__________________