هذا هو المعلَن، وما خفي أعظم،
وهذا هو الزعيم الذي تتناوله الألسن، والذين نتكتم عليهم أكثر،
نحن أمة منكوبة... على مستوى القمة،
أما على مستوى القاعدة، فحِملان،
والله المستعان، وعليه التكلان،
__________________
{أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [الملك/22]
|