غريب يا سيد لبناني أن يتحمل المساكين الفلسطينيون الوزر دوما.
في هذا الموضوع نرى بكل وضوح أن شخصاً غير فلسطيني هو الملاك الحائر شن هجمة عنصرية شاملة على الفلسطينيين مع أننا لم نر أي فلسطيني أساء الأدب أو اعتدى.
فكيف يكون دوماً (الفلسطينية وين ما بيكونو بيخربوها)؟
أم أن الضحية سيستمر عند العرب إلى الأبد كبش الفداء وينجو الجلاد بجلده؟
|