إن آل سعود والحاشية التي تتبرك بهم مثل المدعو بو رائد ويمامة همهم ومقصدهم من وراء هذه الحركات التعصبية الدينية في صفحة سياسية أن يبرزوا انهم بريئون سالمون من العمالة مع الصليب والكفار فيلجأون الى استخدام شبهات مضكة شأن عقولهم السخيفة ويشغلون تفكيرهم عن الحقائق التي يراها الناس في وسائل الاعلام وعلى الارض والحقيقة فمن الذي يضع يده بيد الكفار الصليبيين الذين يغزون في كل يوم بلادا من بلاد المسلمين ويقتلون اطفالنا وشبابنا في فلسطين والعراق وبما ان با رائد استخدم الصور فنستخدمها نحن ايضا لنبرز حقيقة الخونة المتعاملين مع الصهيونية الاميركية فانظروا من الذي يضع يده في يد الصليبيين:
هذا بالرغم ان الامير عبدالله اشرف ال سعود، على الاقل اشرف من نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية الماجن