الأسئلة،
1- ماعلاقة المعارضة بأمن الدولة الداخلي؟؟
2- كيف تكون المعارضة أمينة على حقوق الشعب وهي أبعد ما تكون عن حياتهم اليومية؟؟
3- كيف تخدم العمليات الارهابية التي حدثت في السعوية مثلا الشعب وأمن الشعب والدين والسياسة الخارجية للبلاد؟؟؟
(الارهابين الذين خربو الديار يقولون أنهم مسلمين ويخدمون الدين الاسلامي.. كيف؟؟)
الأسئلة للجميع.
الأجوبة في سطور،
1- ماعلاقة المعارضة بأمن الدولة الداخلي؟؟
لاعلاقة بين أمن الدولة والمعارضة، فالمعارضة هي حرب باردة تُقاد ضد الدولة الأم، وتكون بتمويل أجنبي.. الدول الأجنبية خصوصا (أمريكا وإسرائيل) تشجعان على المعارضة في كافة الدول العربية وتدعمها، واسرائيل تدعم المعارضة في كافة الدول الاوروبية تحت شعار الحرية والدين وأيضا تحت غطاء الدولة نفسها، بمعنى أن المعارضين في فرنسا يعتقدون ان فرنسا هي من يمولهم والحقيقة ان اسرائيل هي من يمول تحت لواء فرنسا، وهكذا في كافة الدول الاوروبية،
المعارضة الشريفة تكون من أجل نشر الخير وتبدأ من الدولة نفسها والهدف منها التعديل لا الكراسي، وهؤلاء المعارضين غير موجودين الا في كتب القانون والسياسة الدولية لان من ميزاتهم الواضحة انهم لاينالون اي منصب كان حتى بعد نجاح مهمتهم.. فمهمتهم (ارشادية استشارية) فقط لاغير.
السؤال البديهي هنا هو: لماذا تشجع اسرائيل وامريكا المعارضة ولماذا تدعمها؟
لكي تبقى هي السوق الدولي الوحيد ولكي تملك الكل في قبضة واحدة من حديد(الاقتصاد) وأيضا للمساهمة في طمس الدين الاسلامي، فسيأتي يوم في هذا الزمان يصبح فيه الدين الاسلامي أندر من الندرة، والفضل هنا لهذه الدول وأيضا للجماعات الارهابية التي تختبئ وراء الدين (القاعدة مثلا..) فهؤلاء يملكون دين خاص بهم بعيد كل البعد عن دين سيدنا وحبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام، فلايوجد بأي دين كان ولاحتى اليهودي تحليل قتل المسلمين بدماء باردة وتخريب بيوت المؤمنين بدون محاسبة، إلا عند هؤلاء المرتزقة هداهم الله... (ديننا في خطر.)
_______
نتابع الرد على السؤال الثاني بإختصار كما الأول غدا إن شاء الله إن لم يكن هناك أي سؤال ومداخلة في الاجابة رقم (1)..
يتبع إن شاء الله..
__________________
لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا
|