هم أرضعوني ثـدي الوصـل حافلـة
فكيف يحسـن منهـا حـال منفطـم
كان الرضا بدنـوي مـن خواطرهـم
فصار سخطي لبعدي عـن جوارهـم
وجدي
حنيني
أنينـي
فكرتـي
ولهـي
منهـم عليهـم إليهـم فيهـم بـهـم
لله لـذت عيـش بالحبيـب مضـت
فلم تـدم لـي
وغيـر الله
لـم يـدم
__________________
]
|