جو القصيدة :
هي من الأدب الرفيع والخلق السامي . فهي من أولها إلى غايتها سياسة رسمها الشاعر لابنه جبيل اقتبسها من خلق العربي ، ومن تجاربه هو وحنكته . فهي بذلك سجل للمثل الأخلاقي العالي عند العرب ، ودليل على عناية هؤلاء القوم بتربية أبنائهم ، وحرصهم على السمو بها .
|