الموضوع: أهلآ
عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 09-03-2004, 05:22 AM
nabilM nabilM غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 6
إفتراضي أهلآ

أخي
التعامل مع الغير, سوائا نعرفهم, و لا, فن من الفنون نظرا لاختلاف طباعهم...
فليس من السهل أن نحوز على ءاحترام و تقدير الاخرين,... و في جدا أن نخسر كل هدا. و كم يقال الهدم دائما سهل من البناء... فاءن استطعت ان توفر بناء جيد من حسن التعامل فاءن هدا ستسعدك أنت و غيرك لأنك ستشعر بحب الناس و حرصهم على مخالطتك, و يسعد من تخالتهم بمتعة التعامل معك.
صراحتا, الدي يصخر نم الغيرو فانما يصخر من نفسه, لا يزيد و لا ينقص في شئ, و أن كان كدالك, فبه على ما أدري, الاعتبار الكبير بنفسهة و العياد بالله من دالك. لأن الكمال الأ للله وحده. اني لا أعطي درسا لأحد, و أنما اجبت على قدر فهمي و أستطاعتي.
أريد أن أوضح نقطة, كملاحظة.,
ءانا تسجيلي لهدا البيت., هو للمناقشة و التحاور, و أيضا كسب معارف و اراء من الغير, و من جانب اخر- التعارف-و هدا ايضا ا ضنه من حستن الشخصية, التي يكسبها الأنسان او سوف يكسبها, لققول الله تعالى< و خلكناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا, ءانا اكرمكم عند الله أتقاكم>.
أنا الموضوع الدي تطرقت اليه, هو دور الحضارات الاسلامية في كسب التطور و النموا للبلدان, و حقيقتا انه في الحقيقة يتم أدراج هدا الموضوع ضمن الخيمة الاسلاميةو و لكن ءارئيت الي الخيمة السياسيةو لأن الموضوع ليس فقط أسلامي وانما أيضا أقتصادي و أ جتماعي.و من هدا المنطلق, الحكم الدي كانا هدا العظيم يحكم به, و هو حتما الحكم بالشريعة الاسلامية- و لكن هدا موضوع عميق جدا لا اريد التطرق اليه.
حقيقة لا اعرف تماما هده الحضارة, و انما جزء صغير منها, لأن هنا في الجزائر لم يتم تدريسنا دراستا تامة و حقيقية للحضارات السلامتة العريقة- وهدا أسف شديد-.
الحضارات السلامية تعاقت لينا و لم يطفطن اليها اكثير من الدول التي تتعتبر انها أسلامية أو ان لها أسلام, مثل ما حالت اليه الجزائرو و لللأسف- و عليه تناولي لهدا الحضارة, لأنه ناخد و لم نفل ما جاء به عمر بن عبد العزيز, و ببساطة تامة كان يعرف تمام الآدراك اليقتني التة الكريمة < [color=black]ومنيتقياللهيجعللهمخرجا,ويرزقهمنحيثلايكتسب].[/COLOR]أية بسيطة في النطق و العدد, و اكن معانيها واسعة جدا و عظيمة.
أدكر أن الرزق الدي أعطاه الله تبارك و تعالى لأمته, لا تحصيد اليد و دللك أن سكانها الدين كانوا فقراء أصبحوا اغنياء, روحيابلأيمان و ماديا- سبحان الله, هل لآ يمكن لأ بلد من بلادنا التي تدعي الأسلام ا ن تعمل أو أن توجدا هثل ما كانت عليه حضارة الأمير عمر, لا و الله, ألا أن نتدبر معاني تلك الأية السابقة.
أ خيرا الحدث كثتر جدا و و الكن لآ يمكن ان أتطرق لألها لوحدي, لهدا الموضوع و الكثير من المواضيع دات الهتمام الكبير و العام و المتبادلة ايضا.
أرجوا أن أكون قد أحسنت التعبي-, أعود بكلمت انا- فأن كنت قد أصبت فمن عند الله, و أن كنت قد أخطئت فمن عند نفسيو و الله الموفق.
و السلام عليكم.