عبود
الحديثان الشريفان الذي أوردتهما واضحي المعني
ولا لبس فيهما أبدا
وهما ليسا من قولي .. بل من منقولي من صحاح الأحاديث
ولم أسألك أين بيعتك .. ولكنني لا زلت أخشى عليك مما قلت ... فقلت
((( فانظر رعاك الله أين جعلت بيعتك ... ))
وثق بأن الأمر لا يحتاج إلى كل هذا الجدال للإنتصار للذات
بقدر ما يحتاج إلى إيمان حقيقي بأن ما جاء به القرآن الكريم وما جاء عن سيد الأنبياء عليه الصلاة والسلام هو ( حق ) لا لبس فيه
بل هو جزء أساس من العقيدة الصحيحة
وليبق رأيك في حكام الأرض جميعا كما هو
ولكن أنصحك أن ( لا تموتن ميتتة جاهلية )
أسأل الله أن يدلك إلى طريق الرشاد