عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 20-06-2004, 11:30 AM
احمد الاسعد احمد الاسعد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
المشاركات: 20
إفتراضي عمرو خالد فتنة خطيرة ولعب بالحلال والحرام

عمرو خالد وتجويزه ذهاب السينما والمسرح والغناء ..وبلايا أخرى


بسم الله الرحمن الرحيم
استمع الى عمرو خالد هنا وهو يسأل عن الذهاب للمسارح ومشاهدة الأفلام فيجيب

بأنه تعجبه مسرحية .... ولا يستطيع القيام من أمامها

هذا هو الرابط الصوتي :

http://www.sahab.net/sahab/attachmen...&postid=352679

واستمع هنا الى رابط الصوتي يبين لك علاقة عمرو خالد بالنصارى وأنه أحبابه وإخوانه وهم أيضا يبادلونه الود ...!!!!!!

http://www.sahab.net/sahab/attachmen...&postid=352681


وانظر هنا رعاك الله أ من موقعه في حواره مع مجلة المرأة ! وهو يجوز المسرح والسينما!!

http://www.amrkhaled.net/ar/amr/article.php?sid=22

جاء فيها الكلام الآتي : (ورغم أنه يعتبر نفسه صاحب رسالة تجديد إيمان الأمة الإسلامية، وهي مهمة كفيلة

بأن تقلب حياة أي إنسان رأساً على عقب إلا أنه يعيش حياته بطريقة أقرب إلى الحياة العادية التي يمارسها

كل الناس الميسورين، فهو يذهب إلى النادي، ويخصص وقتاً للقراءة، ويشاهد التليفزيون ولا يحرم السينما

أو المسرح، ولا يمنعه عنهما إلا ضيق الوقت، كما أنه يقضي " ويك إند " مع أسرته كل أسبوع،))

وأيضا جاء في نفس المجلة : (ويعتقد أن وجدان الناس ليس أغنية أو فيلما فقط بل هناك القرآن الكريم،

ويخاطب مريديه قائلاً.. " من أراد أن يستمع إلى أغاني المطربين المحببين إليه مثل عبد الحليم حافظ أو أم

كلثوم وغيرهما فليستمع.. لكن حذار أن يأخذكم هذا بعيداً عن الهدف من وجودكم في الحياة وهو إصلاح

أنفسكم وإصلاح مجتمعاتكم لأن هذا هو الطريق إلى الجنة " وينصحهم إذا أرادوا أن يقولوا للناس كلمة "

فعليهم أن يقرأوا ألف كلمة أولاً ".))

وأيضا في نفس المجلة التي أنقله لك من موقعه :جاء فيه ( ويعتبر عمرو خالد نفسه تلميذاً مخلصاً في

مدرسة القطب الإخواني الكبير الراحل الشيخ محمد الغزالي)

ونسأل الله العافية والسلامة !!

وأنظر هنا أيضا رعاك الله :

نقلت جريدة المدينة في يوم السبت 21/7/1423هـ في رسالتها خبرا حاصله أن عمرو خالد قد أُستضيف من

قِبل بعض الأدباء لحضور جلسته الأسبوعية وجرى خلال ذلك لقاء ومقابلة مع عمرو خالد وكان من ضمن

حديثه ما اعترف فيه بنفسه حيث ذكر أنه أقنع الفنان احمد الفيشاوي ابن الفنان فاروق الفيشاوي أقنعه

ليعود للفن بعد توبته منه حيث وجده في المسجد وقد تغيّر حاله ولباسُه معتزلا للفن ؛ فحاول أن يُقنعه بالعودة

بشرط أن يُمثّل الأدوار الهادفة هكذا جاء في اللقاء .

والله المستعان .

الى كل غيور وغيورة

إليكم هذا الدليل من موقع عمرو خالد نفسه :

دراسة فرنسية تؤكد: ظاهرة عمرو خالد والمشايخ الجدد استجابة لأفكار وقيم ليبرالية

http://www.amrkhaled.net/ar/amr/article.php?sid=7

وأنظر أخي المسلم الى هذه الطامة نتيجة جهله بالشرع والدين :

قال عمرو خالد هداه الله وأصلحه : «الجنين في بطن أمه يأتيه الغذاء من بطن أمه... فإذا خرج من بطن أمه بكى! ليــــه؟! فقد

الطريق؛ فقد السكة اللي تعود عليها؛ ولا يدري أن الله برحمته أرسل له طريقين للغذاء»

والظن أن الجنين يبكي من أجل نقص التوكل عليه سبحانه ظن فاسد وقول على الله بغير علم بل النصوص

خالفت هذا الظن وهذا القول :

قال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «ما من مولود يولد إلا نخسه الشيطان؛ فيستهل صارخا من نخسة

الشيطان إلا ابن مريم و أمه» (م، حم).

وقال: «ما من بني آدم مولود إلا يمسه الشيطان حين يولد؛ فيستهل صارخا من مس الشيطان، غير مريم و ابنها»

وهذا التجرؤو والخطأ الفاحش نتيجة الجهل بالشريعة كعادة القصاص !!

وأخيرا:

جاء في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص -:

( إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء ، حتى إذا لم يُبْقِ عالماً

اتخذالناس رؤساً جهالاً فسئلوا فأفتوا بغير علم فضوا وأضلوا)

وأخرج الطبراني في "المعجم الكبير" ، وأبو نعيم في "الحلية" ، وهو في السلسلة الصحيحة (1681) عن خباب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

( إنّ بني إسرائيل لمّا هلكوا قصّوا )

قال في النهاية:

إي اتكلوا على القول وتركوا العمل ، فكان ذلك سبب هلاكهم ، أو بالعكس، لما هلكوا بترك العمل أخلدوا إلى القصص.

قال الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ: "وأقول ومن الممكن أن يقال: إن سبب هلاكهم اهتمام وعّاظهم بالقصص

والحكايات، دون الفقه والعلم النافع الذي يعرِّف الناس بدينهم فيحملهم ذلك على العمل الصالح، لما فعلوا

ذلك هلكوا، وهذا هو شأن كثير من قصّاص زماننا الذين جل كلامهم في وعظهم حول الإسرائيليات والرقائق

والصوفيات ، نسأل الله العافية".

وقال الذهبي عند ترجمة عبدالمنعم بن ادريس قال عنه : (قصاص . ليس يعتمد عليه تركه غير واحد.

وقال :الوعظ فن بذاته يحتاج الى مشاركة جيدة في العلم ، ويستدعي معرفة حسنة في التفسير والاكثار من

حكايات الصالحين الفقهاء والفقراء والزهاد وعدته التقوى والزهادة ،فاذا رايت الواعظ راغبا في الدنيا

قليل الدين فاعلم ان وعظه لا يتجاوز الاسماع ، وكم من واعظ مفوّه قد ابكى واثر في الحاضرين في تلك الساعة ثم قاموا كما قعدوا))

وسئل ابن عقيل رحمه الله عن قوم يجتمعون حول رجل يقرا عليهم احاديث وهوغير فقيه . فقال : هذا وبال على الشرع. او نحو ذلك

وجاء عن ايوب عن ابي قلابة قوله : ما امات العلم الاّ القصاص .يجالس الرجل القاص سنة فلا يتعلق منه

بشيء ، ويجالس العالم فلا يقوم حتى يتعلق منه بشيء

يراجع كتاب القصّص والمذكرين للامام ابن الجوزي

وقال ابن الحاج في ( المدخل) مجلس العلم ..المجلس الذي يذكر فيه الحلال والحرام واتباع السلف رضي

الله عنهم لا مجالس القصَّاص فإن ذلك بدعة . وقد سئل مالك- رحمه الله- عن الجلوس إلى القصَّاص

فقـال : " ما أرى أن يجلس إليهم....)

ورضي الله عن ابن مسعود حين قال : (" إنكم في زمان كثيرفقهاؤه قليل خطباؤه قليل سؤاله كثير معطوه

العمل فيه قائد للهوى.وسيأتي بعدكم زمان قليل فقاؤه كثير خطباؤه كثير سؤاله قليل معطوه الهوى فيه قائد

للعمل .اعلموا أن أحسن الهدى في آخر الزمان خيرٌ من بعض العمل\"

قال الحافظ في الفتح :\" سنده صحيح ، ومثله لا يقال من قبل الرأي\"

قال بن عبد البر رحمه الله : ( والعيان في هذا الزمان على صحة معنى هذا كالبرهان(

وأقول هذا في زمان ابن عبدالبر رحمه الله فكيف بزماننا ؟؟

ورحم الله سلف الأمة حين عرفوا خطر هؤلاء فحذروا منهم والآن رأينا وشاهدنا عاقبة تصدر هؤلاء الجهلة أو المرتزقة للدعوة

ونسأل الله العافية والسلامة وأن يهدي ضال المسلمين الى الحق .

ـ الموضوع منقول من عدة مقالات كتبت عن هذا الرجل ـ هداه الله ـ وعن القصاصين عموما



عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس وإياك وآراء الرجال وإن زخفوه لك بالقول

على الذين يودون المداخلة مقارعة الحجة من الكتاب والسنة وعدم اساءة الادب