[ميثلوني في الشتات]

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=53268
==========

ثلاث جماعات مسلحة تندد بـ'مهزلة الديموقراطية والانتخابات' في العراق

عام :الوطن العربي :الجمعة 19 ذي القعدة 1425هـ - 31 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 3:29 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: نددت ثلاث جماعات مسلحة في العراق بـ'مهزلة الديموقراطية والانتخابات' في العراق، وهددت بضرب المشاركين فيها.
وجاء في بيان عنوانه 'مهزلة الديموقراطية والانتخابات نشر على موقع على شبكة الإنترنت، ': 'إن لفظة الديموقراطية أصلها يوناني وهي اختصار لكلمتين معناهما [حكم الشعب] أو [تشريع الشعب] أي أن الشعب هو الذي يشرع لنفسه القانون الذي يراه مناسبا لأهوائه و أغراضه'.
وأضاف البيان الذي نشر باسم 'جيش أنصار السنة' و'جيش المجاهدين' و'الجيش الإسلامي في العراق': 'وهذا المفهوم هو كفر بالله العظيم وشرك برب السماوات والأرضين ومناقضة للتوحيد' –وفق نص البيان-.
ورأى البيان أنه 'في الديموقراطية إذا صوتت أغلبية الجماهير على قانون معين مثل إباحة زواج الرجال بالرجال والنساء بالنساء [...] فإن هذا القانون يصبح شرعا ملزما للناس وإن خالف دين الله وشرعه'.
وخلص البيان –وفق ما نقلت وكالة فرانس برس- إلى القول إن 'بمقتضى الديموقراطية فإن أعضاء البرلمان ومجالس الأمة يصبحون آلهة وأربابا من دون الله' -بحسب البيان-.
وفي ما يتعلق بالانتخابات العراقية اعتبر البيان 'أن الأمر مهزلة وضعها الأعداء لإضفاء ما يسمونها بالشرعية على الحكومة الجديدة والخادمة للصليبيين المنفذة لخططهم وأن السعي لإنجاح هذه الانتخابات والمشاركة فيها هو أكبر هدية تقدم لأمريكا ..'.
ودعا البيان 'المسلمين الغيورين على دينهم إلى عدم المشاركة في هذه' الانتخابات التي تسوغ العمل بالقوانين التي وضعتها قوات الاحتلال، وتعزل 'ديننا العظيم عن واقع الحياة وطرح العلمانية بديلا عنه'.
وأضاف 'أما من رضي بالانخراط في هذه المهزلة القذرة فإنه لن يكون في مأمن من ضربات طليعة الأمة وسيفها المسلول الذي لقن ويلقن الأعداء وأذنابهم بإذن الله تعالى أبلغ الدروس. وستطال أيدي المجاهدين بإذن الله مراكز الانتخابات والعاملين فيها والمشاركين'.
وكان 'جيش أنصار السنة' قد هدد يوم الأربعاء الماضي بالهجوم على جميع مكاتب الاقتراع في العراق ودعا السكان إلى الابتعاد عن كافة الأهداف العسكرية وأعلن 'حظر التجول' لمدة ثلاثة أيام وذلك عبر موقعه على الانترنت.
وكانت قناة الجزيرة الإخبارية قد أفادت أن جميع موظفي المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في مدينة الموصل شمالي العراق، والبالغ عددهم نحو 700 موظف، قدموا استقالاتهم اليوم الجمعة. وقد برر موظفو المفوضية استقالاتهم بالتهديدات التي تلقوها خلال الأيام الماضية من قبل جماعات المقاومة في المدينة، وانسحاب الحزب الإسلامي العراقي من خوض الانتخابات المقررة نهاية الشهر القادم.
==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=53288
==========

الشيخ السامرائي يدعو أمريكا للاتعاظ من كارثة آسيا وكف عدوانها

عام :الوطن العربي :الجمعة 19 ذي القعدة 1425هـ - 31 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 8:00 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: دعا الشيخ أحمد عبد الغفور السامرائي إمام وخطيب مسجد أم القرى في بغداد، دعا الولايات المتحدة إلى أن تتعظ مما جرى لدول جنوب شرقي آسيا.
وقال الشيخ السامرائي العضو في هيئة علماء المسلمين، أعلى مرجعية لأهل السنة في العراق، في خطبته التي ألقاها اليوم: 'على أمريكا أن تعي الدرس مما حصل في دول جنوب شرقي آسيا وتحسن من سياستها تجاه الشعوب الأخرى وتكف عدوانها على دول العالم وأن تنسحب من العراق'.
وأضاف الشيخ السامرائي، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس، أن 'عليها أن تعي قدرة القادر على كل شيء والقادر على أن يهزم أي قوة في العالم مهما كانت عظمتها'.
وكانت أمواج المد الهائلة [تسونامي] التي ضربت الأحد شواطئ المحيط الهندي قد أسفرت عن مقتل اكثر من 125 ألف شخص، والحصيلة مرشحة للزيادة، فيما عد أعظم الكوارث التي تمر على الكرة الأرضية منذ عشرات السنين.
على صعيد آخر، وفي مدينة الصدر ذات الغالبية الشيعية أكد رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر أنه لن يشارك في الانتخابات حتى وإن كانت ستفضي في آخر المطاف إلى خروج قوات الاحتلال من العراق.
وقال الصدر في كلمة تلاها نيابة عنه عبد الزهرة السويعدي إمام وخطيب مسجد المحسن 'أنا كفرد عراقي لن أشترك في الانتخابات ولن أدخل في هذه اللعبة السياسية إطلاقا'. وأوضح الصدر أنه لن يشارك في الانتخابات 'حتى وإن كان ذلك سيفضي كما يدعون لاحقا إلى خروج قوات المحتل من العراق الذي يعد مطلبي وأمنيتي'.

==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=53282
==========

خبراء أجانب يشرفون على إخماد خمسة حقول نفطية في كركوك

عام :الوطن العربي :الجمعة 19 ذي القعدة 1425هـ - 31 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 5:35 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: أعلن مصدر في شركة نفط الشمال العراقية اليوم الجمعة أن عددا من الخبراء الأجانب المتخصصين في مجال إخماد الحرائق باشروا الإشراف الفعلي على عمليات إخماد النيران في خمس آبار نفطية قرب كركوك [255 كلم شمال شرقي بغداد].
وقال المصدر لوكالة فرانس برس إن 'الآبار الخمس تقع في حقول الخبازة النفطية [35 كلم غربي كركوك] وكانت النيران قد اشتعلت فيها منتصف نوفمبر الماضي'.
وأضاف أن 'الخبراء يعملون لحساب شركة كندية ويساعدهم فريق من الحراس الشخصيين يعملون لحساب شركة أمريكية وهم من جنسيات أسبانية وبلجيكية'.
وأوضح المصدر أنه 'من المؤمل أن يتم إخماد إحدى الآبار خلال الأسبوع القادم' مشيرا إلى أن 'كلفة الإخماد لكل بئر سوف تتجاوز المليوني دولار وأن حرق وتخريب الآبار وإيقاف مجمع الخبازة النفطي الذي يضم 40 بئرا قد كلف الشركة خسائر يومية تقدر بأكثر من 20 مليون دولار'.
وكان وزير النفط العراقي المعين ثامر الغضبان قد أعلن في 15 من الشهر الحالي أن بئر نفط واحدة تم إطفاؤها من أصل ست آبار نفط مشتعلة في حقول الخبازة [35 كلم غرب كركوك] في شمال العراق منذ تعرضها لهجمات منتصف الشهر الماضي وذلك بمعاونة 'خبرات خارجية' لم يحدد هويتها.
==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=53285
==========

الجنود البريطانيون الذاهبون إلى العراق لا يستطيعون استكمال تدريباتهم

عام :أوروبا :الجمعة 19 ذي القعدة 1425هـ - 31 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 7:17 م بتوقيت مكةمفكرة الإسلام: أفادت مصادر في وزارة الدفاع البريطانية بأن الجنود البريطانيين الذين يتدرّبون للذهاب إلى العراق لا يفعلون شيئًا سوى إصدار أصوات جوفاء على غرار'بانج .. بونج' في تعبير من جانبهم عن سخريتهم المريرة واستيائهم من عدم قيام وزارة الدفاع بشراء المعدات والتجهيزات العسكرية المطلوبة لاستكمال تدريباتهم.
أما وزارة الدفاع نفسها فإنها تؤكد على أنها لا تملك الدعم المالي الكافي لشراء قاذفات القنابل والذخائر الخاصة ببنادق من طراز SA80 ، حيث إن جميع هذه الأسلحة قد تم إرسالها بالفعل لحاجة قوات الاحتلال البريطانية المتواجدة بالفعل على أرض العراق.
كما أخفقت وزارة الدفاع البريطانية في شراء أيّ تجهيزات لاستكمال الدورات التدريبية على استعمال الأسلحة للجنود الذين من المنتظر أن يتوجهوا إلى العراق.
وبحسب صحيفة التليجراف فإن طبيعة هذه المشكلات تتسع بشدة في ظل وجود نقص واضح في ذخائر وتجهيزات الأسلحة الرشاشة الخفيفة.
وقال مصدر في وزارة الدفاع: 'الشيء المؤسف أن جنودنا يحبون استخدام قاذفة القنابل وعلى الرغم من هذا لم يتم إبرام أية صفقة للحصول على كميات منها لاستخدامها في عمليات التدريب'.
وأشارت الصحيفة إلى أنه وأثناء التدريب الذي شاركت فيه مؤخرًا وحدات من كتيبة ستافوردشاير وهي إحدى كتائب الفوج المدرع الذي يستعد للانتشار في العراق، ظل الجنود يتهكمون على قلة التجهيزات الممنوحة لهم لاستكمال تدريباتهم