[الوافـــــي]

المشاركة الأصلية بواسطة سيد القوافى

اخى الوافى

كرما لا امرا ممكن توضح لنا ماهو الاسلام الصحيح

كل شىء ما يعجبكم تقولون يشوة صورة الاسلام

أخي الفاضل

ألم يكن من الأفضل أن تحور السؤال ليكون كالتالي :

ممكن توضح لنا ما هو دينكم الذي تتبعونه ؟؟
لأن كل شيء تقوله القاعدة هو الإسلام

ولهذا سأجيبك على السؤال بعد تحويره ، فأقول :

أما ديننا فهو دين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
فإن كنت لا تعرفه ( شرحت ) و ( وضّحت ) لك ما هو

أما عن ( القاعدة ) فلها من إسمها نصيب
فقد قعدت عن التمسك بالدين الحنيف ، وهم بالتأكيد ( خوارج هذا العصر )
ولا أجد غرابة فيما يقومون به ، لأن أسلافهم قد ذبحوا سيدنا ( عثمان بن عفان ) رضي الله عنه تقربا وتعبدا إلى الله
أرأيت من تكون ( القاعدة ) ..؟؟؟

لن أقول لك إن ما تقوم به ( القاعدة ) حاليا هو بالضبط ما تقوم به ( الممثلات والممثلون ) في دور السينما وعلى شاشات التلفزيون
مكياج رائع ، وديكور مناسب ، وكلام × كلام ، وهناك بالتأكيد ( نص وسيناريو وحوار ) ، ومخرج رائع
وبالتالي سيكون هناك ( متفرجون ) يصفقون ، وأحيانا قد يبكون ، ويصرخون لمشاهدة ذلك الفلم الرائع
هذا هو بالضبط ما تقوم به القاعدة على شاشة ( الجريرة )
ولعلي في الإعادة إفادة

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

خطاب رخيص

وتعليقا على ذلك وصف الخبير الأميركي في شؤون الحركات الاسلامية تيموثي فيرنيش خطاب الظواهري بأنه رخيص، ويتماشى مع سياسة بوش والجمهوريين حيال العراق وتحذيرهم من دور القاعدة هناك .

واستبعد فيرنيش في حديثه مع الجزيرة الانسحاب الأميركي من العراق خلال ولاية بوش الثانية. وقال أيضا إن انتقادات الظواهري للانتخابات في بعض البلدان العربية انتهازية وليست مبدئية.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أما الكاتب والصحفي السعودي زهير الحارثي فقال للجزيرة إن الظواهري يحاول الظهور بدور المنظر، رغم أن ما قاله يتناقض مع أدبيات القاعدة "التي لا تعترف بالإصلاح" بل تتحدث عن الخلافة الراشدة.

واعتبر الحارثي أن الظواهري يسعى لتبديد تعاطف الشعوب مع الحكومات وتحريضها على الأنظمة القائمة وليس تحقيق الإصلاح، مشيرا إلى أن ما فعله تنظيم القاعدة في السعودية والعراق أدى إلى ضعف التعاطف معه لأنه لم يعد يفرق بين المسلم وغير المسلم، على حد قوله.

وخلص الحارثي إلى أن
" القاعدة لا تعكس صورة صحيحة للإسلام، وقال إنها تمر بحالة ضعف وفي طريقها للانهيار الحقيقي "