أبا حمزة العزيز
الشاعر استخدم اختيار الرحيل كناية عن الخضوع والانقياد للموت، بعكس الذين تقبض أرواحهم متشبثين بالدنيا لا يريدون فراقها، وإن لم يكن الموت فما عسى الرحيل يكون؟
لا ترحلي
لكن إذا اخترتِ الرحيلْ
وبخلتِ حتى بالقليلْ
فلتأخذي من قلب عيني ما تبقّى من ضياءْ
والله أعلم.
|