[ابوحنيفة]

أخوي عياش هذا جواب لتساؤلك أجبت بنفسك: تقول

بل لله الحمد و المنه و تذكر أيام كنتم تستجدون القوت و اللباس

و تقطعون الطرق على الحجيج و والله لا يرضى أحد أن يعيش مملوكا

لأسرة من قطاع الطرق أمتطوا الأسلام لغاية فى أنفسهم ثم ركلوه

هذا ما جعلك تحمل في نفسك الغل؟؟؟
لا داعي أن تكمل أكثر من هذا؟
أين مصلحة الإسلام من هذا الكلام؟


تقول:

ممكن حضرتك تعلمنا أزاى أعدائنا شقوا صفنا و بعدين ياللى أنت

بعيد التفكير و مش حاقد كيف نرأب الصدع و هناك من يحاربوا

أقول نعم أعلمك: شقوا صفوفنا لما أوجدوا مسلمين بنفس نوعيتك ومنهجك وقلبك!!!!!!!!!!



تقول:

أضحكتنى على أسلام البنوك الربوية و قنوات العهر الفضائية

و نشر الفاحشة فى الذين أمنوا

الا تستحون من الكذب و لى رقبة الحقيقة ألم تزر شواطئ جده

نعم الربا كبيرة من كبائر الذنوب
ومنكر عظيم
ولكنه ليس كفرا
ولا يعني وجود كبيرة من الكبائر بطلان العمل بالشريعة الاسلامية

ففي بلاد الحرمين
تقطع رؤس القتلة والمفسدين
وتقطع ايدي السارقين
ويجلد شارب الخمر
ويقتل الزاني المحصن
ويجلد القاذف
وتغلق التجارة بعد الاذان
وتشل الحركة
وتتحجب النساء
اين يكون هذا في غير هذه البلاد الطاهرة
واما شواطئ جدة فهي اطهر شواطئ بحرية على وجه الأرض مهما حصل ؟؟
فهي بلادنا نعرفها
ونعرف ماذا يحصل في بلاد غيرنا

وتقول:

الواقع أن الحسينيات تنتشر فى جزيرة العرب و فى بلادكم و طقوس الروافض

تقام فى مقدساتنا و أستجلبتم الانجاس ليطئوا أرضنا المقدسة

اقول:
لم يستطع أحد على مر التأريخ بعد القرون المفضلة الثلاثة أن يطهر هذه البلاد من الشركيات
كما هو حاصل الان فكفاك دجلا ونكرانا للحقيقة

قل بربك أي منهج أنت عليه بهذا الدجل؟ وأي غاية تهدف اليها؟
وأي دافع يدفعك الى ما تفهوت به؟

كان البقيع ومقابر مكة المكرمة تعج بالشركيات والقباب الى قبل مائة سنة فجاءت هذه الدولة المباركة وأزالت ما فيها من منكرات إلى أن أصبحت بحمد الله نظيفة من آثار الشرك!!!!

وتفضل فهذه الوثائق تنطق بالحق لمن أراده وتكمم أفواه الدجالين
ليرى الجميع الحقيقة بأم أعينهم
http://www.saaid.net/Doat/Zugail/363.htm


وتقول:

أعلم أنك سترد عن أبجديات اللغة اليابانية أو عن الهندسة الوراثية.

كعادتك تترك المواضيع و تتكلم فى أتجاه مختلف على طريقة

حلزونيات التفكير

.

انت من صرفت الموضوع على عادتك لا يهنأ لك بال حتى تقع سبا في اطهر بلاد الدنيا واصفاها عقيدة
ولكن ستبقي بلادي مأوى للمسلمين ومرجعية لهم رغم أنوف الحاقدين