الهلالي ..
(( لاطاعة لمخلوق فى معصية الخالق ))
هذا الحديث يقتضي على عدم طاعة المسلم للأمير إذا أمره بمعصية .. ولكن لا يقتضي نزع يد من طاعة على الإطلاق .. لعموم قوله عليه الصلاة والسلام (( فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ))
هذا عن الشق الأول من الحديث (( من شق عصا الطاعة )) فماذا عن الشق الثاني للحديث (( وفارق الجماعة )) ما قولك فيه .. ؟
|