مرحبا بك أخي المسافر في الخيمة الأديبة،
لقد امتثلت خصما قويا، ولا أشك أنك جعلتنا نفكر مرة أخرى بعد أن كانت الأستاذة وله سلبتنا مشاعرنا، وأقنعتنا بموقفها.
وكم ابتهلتُ إلى رضـــاكِ بنظرةٍ
======== فيها حديثُ الصمت أفصحُنا فمـا
أفصحنا فما هذه درة القصيدة. لا فض فوك.
|