مرحبا بعودتك الميمونة
قرأتك هناك بدونه وأتمنى أن تعودي أخرى به
وقصيدتك هنا تمور بالعواطف الجياشة
وحيا الله المسافر أجدت وأبدعت
حقيقة تفاعلت مع القصيدتين وبدأت الكتابة ويبدوا أنني استرسلت
أكثر مما ينبغي لذلك توقفت واكتفيت ببيتين يغنيان عن الكل
ومشاعرٌ غضبى تفجّر كلّما..
..................(ماعاد دون البين علّ وربّما)
ويعيدني ثمر الفؤاد وزهره
.................خوفاً عليه بأن يعيش ميتـَّما
والصلح خير