أعتقد أن أكبر شهادة للداعية الاسلامي الكبير الأستاذ عمرو خالد هي الحرب الشعواء التي يشنها عليه بني علمان فمنعوه من المحاضرة في مصر و منعوه من الاقامة في السعودية, كل ذلك لأنهم أدركوا خطورة هذا الرجل على الشهوانيين و المفسدين و تسببه في هداية المئات بل الآلاف من الشباب و الشابات و هو بذلك يضرب هؤلاء المفسدين في مقتل و يبير سلعهم الفاسدة.
أخيراً كل البشر خطائون و يفترض لمن أراد أن ينتقد أحد و خصوصاً الدعاة كأمثال الاستاذ عمرو أن يبتعد عن التجريح و أن يكون نقده بناءً لا هداماً.
جزى الله هذا الداعية الكبير خير الجزاء عن الاسلام و المسلمين.
__________________
لطيف جداً مع التمساحات
|