النصاري بين الكفر و الأيمان
راجت في الآونة الأخيرة مقولة اخواننا المسيحيين التي انتشرت انتشار الهشيم في النيران فلم يعد هناك بيت في بلاد المسلمين الا و دخلتها و كانت تنيجتها ارتداد اعداد ضخمة من المسلمين في المغرب العربي ابتداء من تونس الى المغرب
و اكثر من روج هذه المقولة هي القناة الشيطانة الجزيرة و مذيع برنامج الشريعة و الحياة ماهر عبد الله الذي المح في حلقة المفكر العوا ان المسلم اذا علق الصليب علي صدره لا يعتبر مرتدا
و عبر نفس القناة تم بث برنامج حرب لبنان المزور الذي قالوا فيه ان اليهود هم من قاموا بمجزرة صبرا و شاتيلا و تجاهلوا الحقيقة بان من قام بالمذبحة هم المسيحيين اللبنانيين الكفرة المجرمون
و برفقة التنصير انتشر التشيع الذي روج له حزب الله الذين ادعوا زورا و بهتانا بأنهم غلبوا اليهود فلماذا لم يهاجم الحزب اليهود الآن لماذا لا يحرر فلسطين ام ان الخوف الجمهم
و رأينا الفضيحة التي قطعت قلوبنا و هي القبض على المجاهدين الشيشان في السعودية و قول السعوديين بأنهم سيحاكمونهم
فان ابتغي السعوديين محاكمة عادلة عليهم ايضا ان يحاكموا مجرمي روسيا لانهم هم من دفعوا المجاهدين الى اختطاف الطائرة
|