إخي
العنف
كلمة لها أصداء في كل مكان .. العنف المعنوي لا يشعر به ولا يعرف أذاه إلا من جربه .. وهو أخطر مما يتصور البعض و بكل أسف لا يوجد رادع لهذا العنف و القانون كما تفضل صديقي لا يحاسب عليه .. و أنت كأنسان يؤمن بالله و لا يحب الظلم لا تستطيع أن ترد هذا العنف بعنف آخر فما الحل يرحمكم الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ..
أبو أحمد
|