عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 26-03-2002, 11:43 AM
~~ ظايم الضد ~~ ~~ ظايم الضد ~~ غير متصل
تحت البحث والدراسة
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 693
إفتراضي

المسيخ الدجال ..
الزعيم العالمي للإباحية الجنسية والأدب المكشوف ..


على يد المسيخ تتلمذ كثير من الأحبار وقد أجمعوا على رأى واحد وهو (( إن اليهودي يجب ألا يؤمن بأنه يرتكب الفحشاء عندما يغتصب امرأة غير يهودية أو يفض بكارتها ، مسيحية أو غير مسيحية ، وتجارة البغاء بالأجنبي أو الأجنبية ليست أثماً ، ويسمح في بعض ظروف لليهودية أن تتزوج نصرانياً أو غير نصراني حتى تسلبه دينه بمساكنتها له مساكنة غير شرعية)).

ويقول ( التلمود ) الذي أبدع فيه المسيخ الدجال كل أنواع الفكر الجنسي الشيطاني : ( أن البنت التي لها من العمر 3 سنوات في يوم واحد تكون خطبتها بالمضاجعة ، ولكن إذا كان عمرها اقل من 3 سنوات يلتزم خطيبها بإزالة بكارتها ثم مضاجعتها بعد ما تبلغ الثلاث سنوات ) .

ويقدم التلمود النموذج الأمثل لرجال الدين اليهود وما يجب أن يكونوا عليه ، فجمهور الحكماء الأولين من اليهود أمثال الرباني (راب) والرباني (ونشمال) وغيرهما كانوا ينادون جهاراً في كل مدينة ينزلون فيها ولا يجدون لهم امرأة : ( من من النساء تريد أن تكون امرأة لهم بضعة أيام )..!!

*** وكل تاريخ اليهود زاخر بالفضائح والمنكرات ، ومنها دفعهم نسائهم وبناتهم إلى الإثم ما دام ذلك يحقق غرضاً من أغراضهم . فاليهود عندما أرادوا – في القرن الثامن عشر – قتل الروح والوطنية والقومية في الشعب الألماني خطط اليهود برنامجاً يتناول تحطيم الحياة كلها في ألمانيا من العقيدة إلى ما عداها ، ومن وضاعة اليهود حشدوا أجمل عاهرات ( هنريت هيرز) أجملهن وأكثرهن ثقافة وأعظمهن مجداً وحسباً ونسباً ، بل تعد من أعلى طبقة عند اليهود ، فهي ابنة احد الحاخامين . ولا عجب ففي التلمود في سفر باباتيرا /75/حرف (أ) : الحاخامون يصبحون جميعاً آلهة ، ويدعون ((يهوة )) ((أى الله )) وفي سفر : ( مويد قنان / حرف (أ) : ( للحاخامين السيادة على الله ، وعليه أجراء ما يرغبون فيه ) ، وفي سفر (بابا مزيا /86/ حرف (أ) : ( وإذا احتدم الخلاف بين الحاخامين والله فالحق مع الحاخامين ) !! فالحاخام عند اليهود أله ، بل هو أله أعظم من الله عز وجل ، وعلى هذا تكون ( هنريت هيرز ) من طبقة الآلهة عند اليهود ، لأنها ابنة حاخام ، وهى – بعد ذلك مثقفة تخرجت من مدرسة عالية للراهبات الكاثوليكيات ، وكانت متزوجة من يهودي تلمودى ، فهنريت مؤسسة الدعارة بألمانيا – قد حوت المجد كله من جميع أطرافه : أب تحول إلى أله ثم صار أعظم من الله ، لأنه حاخام ، وهي ابنته ، ثم أخذت من الثقافة بأوفر حظ حتى كانت من المبرزات وكانت أجمل بنات اليهود ، وكانت ساحرة الحديث خلابة فاتنة تأسر من يحادثها ، ومع هذا المجد الباذخ تاجرت بجسدها وعرضها في سبيل ( الديانة اليهودية ) وأباحته للشباب الألماني ، فاتخذت مسكناً أية في السعة والفخامة في برلين ، وحشدت فيه كل ضروب المتعة للفكر والجسد ، فأقامت فيه ندوة ثقافية كانت اكبر ندوات الأدب والعلم والفن والفلسفة في ألمانيا ، بل كانت اكبر الندوات في أوروبا في ذلك الوقت .

وكان الثري اليهودي موسى مندلسون القائم بكل النفقات ، وأغدق على هنريت الأموال لتنفيذ أبشع مخطط يهودي وأقذره ، وهو إيقاع شباب ألمانيا في شباك المجون والفجور والفسق والتهتك حتى يفقدوا الكرامة والنخوة والمروءة ، وبذلك تفقد ألمانيا روحها الوطنية والقومية ..

وقد جذب جمال هنريت الفاتن الخلاب شباب ألمانيا من أعلى طبقاتها ،، ووظفت لهم ماهرات في مستوى جمالها ، وازدحم قصرها الواسع وندواتها بأفذاذ الشباب وكبار الرجال ، حتى إذا امتصت دمائهم وأموالهم ونخوتهم ومروءتهم ، وأفسدت أخلاقهم وضمائرهم وعقائدهم – قذفت بهم إلى المزا بل فاقدي الشخصية كافرين بالمثل العليا والقيم الإنسانية ، وأنشأت في كل ألمانيا مئات البيوت ملأتها بالحسناوات الفاتنات الإسرائيليات يساعدنها في كشف أسرار الدولة وتهتك بناتها وأبنائها من الألمان ، وهدم صرحهم الديني والخلقي والوطني والقومي ، وتحطم المجتمع الألماني .
وصارت ندوة هنريت مركز الجذب والدائرة لليهودية اللئيمة الفاجرة والماسونية المدمرة وكل دعوات الهدم والتخريب ، وقاعدة لانطلاق الثورة ضد الدولة الألمانية وانطلاق القذائف المدمرة لأخلاق الشعب الألماني .
وكانت ندوة هنريت أكبر وكر للجاسوسية ، وملتقى زعماء الماسونية والفوضويين ، وأعظم رجال أوروبا المناصرين لليهود ، ليضعوا المخططات الثورية بغية هدم المجتمعات والقيم والأخلاق والأسر والأوطان في سائر أنحاء الدنيا !!

ومن رواد ندواتها ( ميرابو ) خطيب الثورة الفرنسية ، فقد زارها قبل الثورة الفرنسية ، وأجتمع بأقطاب اليهود من زعماء الماسونية وغيرهم ودارس معهم خطة الثورة الفرنسية التي عمل لها اليهود ورعوها وساعدوها ، فلما عاد ميرابو إلى فرنسا كانت الدعاية قد سبقته وجعلت منه أعظم خطيب في الدنيا ومن أبرز رجال فرنسا وأوروبا ، وهو نفسه كان داعية هنريت هيرز وندواتها ، وأشاد بها وباليهود علانية ، وصار من أكبر دعاة اليهود ومن أعظم أنصارها ، وأصبح أداة تسخرها أيديهم القذرة الملوثة بدماء الشعب الأبرياء ، فقامت الثورة التي هى في حقيقتها وغاياتها ثورة يهودية ضد الشعب الفرنسي والدم الفرنسي والعنصر الفرنسي .
ومنذ الثورة الفرنسية حتى اليوم ونفوذ اليهود في فرنسا غالب على نفوذ أبنائها المخلصين من سياسيين ووزراء وحكام .


نتابع >>> أن شاء الله >>>
__________________
عفوا أيها الادارة الحكيمه

لماذا تم ايقافي هل من سبب مقنع؟؟
ام انه خطأ ؟؟

اتمنى ان اجد الرد قريبا...!!!