وهناك طريقة أخرى يمكن إتباعها
في حل المشاكل عامة وهي كالتالي :
تحديد المشكلة أي
ـ ( الانتباه إلى وجود المشكلة ومعرفة أسبابها) : الإحساس بوجود عقبة أو صعوبة تدلّل على وجود المشكلة
جمع المعلومات عن المشكلة
( بيانات ، أعراض ، تعريفات ، أسس نظرية )
استكشاف هذه المعلومات والمعارف
للوصول إلى أنماط مميزة فيها ومعرفة الناقص منها والزائد والبحث عن المعلومة الناقصة .
استشارة الآخرين والتحدث إليهم عن المشكلة
وطرح مزيد من الاستفسارات عن ظروف المشكلة وملابساتها ( ماذا حصل ، وكيف ، ومتى ؟ )
تحسّس أهمية الزمن
ودرجة خطورة الوضع والمرونة المسموح بها
التفكير في الأسباب المحتملة
باستخدام أدوات التفكير المناسبة وأساليب السبر والحصر وغيرها
استخدام أدوات وأساليب التفكير :
التحليل ، التركيب ، استكشاف الأنماط ، القياس والتمثيل ، العصف الذهني ، خرق الأساليب المعتادة والتعريفات والفرضيات السائدة أو الشائعة ، عزل الشيء واستخدام بديل له ، ثم إعادة صياغة المشكلة بطرق مختلفة لعلك تكتشف شيئا ما فيه .
مراقبة الحالة النفسية والتربوية :
الحفاظ على الإرادة القوية والثقة والإيمان بالقدرة على حل المشكلة أيا كانت ، تهيئة النفس لتقبل التغيير في الأهداف والخطط.
اختيار أفضل الحلول :
على أسس محددة وتطبيق أفضلها وتطبيق الحل بشكل تدريجي مع إعطاء الوقت الكافي للأمور لتأخذ مجراها الطبيعي دون استباق ، جمع البيانات ومقارنتها مع المواصفات .
تقييم الوضع بعد التطبيق :
هل حلّت المشكلة ؟أم أن الأعراض هي فقط التي عولجت والمشكلة ما زالت قابعة؟ .
التفكر في المشكلة وطريقة حلها والإجراءات التي اتبعتها :
كيف ابتدأت التفكير في الحل؟
ما هي أدوات وأساليب التفكير التي اتبعتها؟
هل كان الحل سريعا أم بطيئا؟
ما هي العوامل التي كان لها الحسم والتأثير؟
كيف تصنف هذه المشكلة؟
ما الذي استفدته منها وكيف تعتبر منه في غيرها؟
.. يتبع ..