[*سهيل*اليماني*]

اختي الكريمة .. على رسلك .. والفاضلة ... مجرد اطلالة .. انه شعور متبادل وشكور متزايد مني ادخره لكم .. لإني احب النجم اليماني .. واستفيد منه ايضا ..

عميروش .. صاح خو .. راني موشتفايق .. كاين وياك بربري وراكي كيف نجدي .. في سوق واقف .. حراج يامن يسوم .. الله يرحم يبقى شوية امل خلي منتاش احد اليوم عزي لبعد الرخى بالشدايد .. ماراك تاعي دوم سيدي سماء بايع كيف ناتبغاني بولاندي باسط مولودية لو راني سيهلوش مال الزمن مازال ..


الفائدة للكاتب الاصلي والدعاء له بالخير كله والرشد والصلاح ...

المدح والاطراء الجميل والعلم الحسن والسمعة الطيبة والذكر المبارك تدخل البهجة في سواكن الفؤاد وتجلب قليلا من الاطمئنان , خاصة في بعض الحالات , وتستحب ايضا ..

وتتوجب في محبته سبحانه للمدح .. ولان شكرتم لازيدنكم ..

تستحب دائما ولكن بحكمة متزنة ... للزوجة والابناء .. مع الحرص على اختيار الزمن والسبب المناسب .. والالفاظ الحسنة ..

الصديق .. جميل الامتنان اليه بشكل لايجعله يزهد بمادحه .. وانما بتعريض مناسب او ذكره بجميل عند من يخبره على حسن ظنك ..

العلماء .. يمدحون بالاحترام والتوقير وتقديم المساعدة التي يحتاجون اليها , ولا يستحب الجهر بالقول امامهم فقد يفضي الى العجب . الا ايكون ملازما ومناصحا وعالما بحالهم .. او شاكرا .. او داعيا وهو الغاية .. والهدف ..

ويختلف الوقت والمناسبة .. فلا تكون مقبوله .. احيانا حسب ظروف الممدوح .. لذا فهي ان استحبت تكون نفلا فيلزم آداء الفريضة المقترنة بها قبل تقديمها بحيث تجد القبول في نفس صاحبها .. فيكون بيان المحبة والاحترام والتقدير قبلها واجب قبل التنفل بها .. فان قصرت في احترام شخص متعمدا ومدحته في حينها بوجهه فهو على ما اظن سخرية ..


نشرب الماء .. ونحتاج الى الزاد.. ونتحلى ببعض الملذات .. بنعمة من الله وفضل عافيته .. ورخاء امنه علينا .. ننام لنسعى ونتقوى في اعمالنا .. وهكذا ..

هناك مبشرات ومفرحات .. وهناك معكرات لا مفر منهن .. نتوقع دائما السلامة اعظم منفعه .. ونظن المعكرات اشد .. ليس شؤم وانما لنتفادى ردة الفعل .. ونمتص قوة الاصتدام .. فالحياة اقدار تجرى سننها وتبقى اركانها . وهذا من واجباتها ..

نقاط .. وخيوط دقيقة .... بين نصر وبين صبر .. بين خير وبين شر ..

يهدي الله ويوفق الجميع انشاء الله ..



موسى .. اني قوي امين ..

يوسف .. حفيظ عليم ..

وتكره مشيتة التبختر والخيلاء .. وتحمد حال نزال العدو ..

في النهاية .. المدح سلاح ذو حدين .. فيتوخى الحذر ,,

قال رسول الله صلى الله عليه و آله .... انما هلك الناس باتباع الهوى وحب الثناء ... و قال

صلى الله عليه و آله ... راس التواضع ان تكره ان تذكر بالبر .. و قال صلى الله عليه و آله

لرجل اثنى على آخر بحضرته .. لو كان صاحبك حاضرا فرضى بالذى قلت فمات على ذلك، دخل

النار .. و قال صلى الله عليه و آله لما مدح آخر .. ويحك! قطعت ظهره! و لو سمعك ما افلح الى

يوم القيامة‏ ... و قال صلى الله عليه و آله .. الا لا تمادحوا! و اذا رايتم المداحين فاحثوا في

وجوههم التراب‏ ..


الاطراء من اختي احببته .. فما كان جمال ما كتبت عن سهيل اليماني ... الا ارتياح وجدته ... كما اجده ايضا في حضورها ..

واحبه دائما لو كان فيه بعض الزلل على اخوتي واني لاجدة عندي مباحا متقبلا .. فقد يخفى علينا الكثير مما يعظم ويحز في نفوس غيرنا .. انه .. ميمون الحنون .. صديقي المتقاعد .. لايجيد القفز حاليا لارتباطه بمتابعة كاس العالم في تلمسانيا .. ولكنه يجيد النفع وسهل في تيجه وتعظم عندي منه بزيادة .. فسهل وسهيل .. ونجم ليل .. وفي نهار الاحد .. اليوم رب عليك التساهيل .. رب عليك التساهيل .. رب سهل سهل .. والحمد لله على كل حال